الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٨ - الصفحة ٤٣٢
صورة فتوغرافية من نسخة الأصل بخط المؤلف العلامة ينطبق على الصفحة 382 و 383 من هذا الجزء
(٤٣٢)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
423
424
425
426
427
428
429
430
431
432
433
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* الباب الستون * الصدق والمواضع التي يجوز تركه فيها، ولزوم أداء الأمانة، وفيه: آيات، و: 32 - حديثا
1
3
عن الصادق عليه السلام: إن الله جل وعلا لم يبعث نبيا إلا بصدق الحديث وأداء الأمانة إلى البر والفاجر، وفيه بحث حول التقاص
2
4
العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد
5
5
معنى الصديق
6
6
عن الصادق عليه السلام: لا تنظروا إلى طول ركوع الرجل وسجوده، فان ذلك شئ قد اعتاده، فلو تركه استوحش لذلك، ولكن انظروا إلى صدق حديثه وأداء أمانته
8
7
عن النبي صلى الله عليه وآله: ثلاث يحسن فيهن الكذب: المكيدة في....
8
8
فيما جرى بين رجل من الشيعة وناصبي بحضرة الصادق عليه السلام (في التورية)
11
9
قصة حزقيل (في التورية)
12
10
تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد
14
11
في التقية
16
12
* الباب الحادي والستون * الشكر، وفيه: آيات، و: 87 - حديثا
18
13
معنى الشكر، وأن له أركان ثلاثة
22
14
معنى قوله تعالى: " ليغفر لك الله ما تقدم " وفيه إيضاح
24
15
معنى قوله تعالى: " طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى " وأن طه اسم من أسماء النبي صلى الله عليه وآله، وفيه بيان وتوضيح وتأييد
26
16
معنى قوله عز وجل: " وأما بنعمة ربك فحدث " وفيه بيان
28
17
في حد الشكر
29
18
كان فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه السلام: اشكرني حق شكري، فقال: يا رب فكيف أشكرك حق شكرك وفيه بيان
36
19
في أن الله عز وجل: يحب كل قلب حزين ويحب كل عبد شكور، وفيه وجوه
38
20
في أن العبد كان بين ثلاثة: بلاء وقضاء ونعمة
43
21
من قال: الحمد لله، فقد أدى شكر كل نعمة
44
22
قصة سلمان حين دعاه أبو ذر رحمهما الله إلى ضيافته
45
23
ثلاث لا يضر معهن شئ
46
24
فيما قاله عمر بن الخطاب لرسول الله صلى الله عليه وآله
48
25
في كل نفس من أنفاسك شكر لازم لك
52
26
مكتوب في التوراة
55
27
أجر الشاكر
56
28
* الباب الثاني والستون * الصبر واليسر بعد العسر، وفيه: آيات، و: 65 - حديثا
56
29
في صبر النبي صلى الله عليه وآله
60
30
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الصبر من الايمان كالرأس من الجسد
61
31
معنى قوله تعالى: فإنهم لا يكذبونك، وما قاله المفسرون فيه
63
32
فيما قاله المحقق الطوسي قدس سره في الصبر ومعناه
68
33
معنى الحر والعبد، وإشارة إلى قصة يوسف عليه السلام
69
34
في قول أبي جعفر عليه السلام: الجنة محفوفة بالمكاره، وبيانه
72
35
في أخبار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالملاحم بقوله سيأتي زمان على الناس، وفيه بيان وتأييد
75
36
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الصبر ثلاثة، وتوضيحه
77
37
عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال الله عز وجل: إني جعلت الدنيا بين عبادي قرضا فمن أقرضني منها قرضا أعطيته بكل واحدة عشرا إلى سبعمأة ضعف...، وفيه بيان شريف لطيف
78
38
عن الصادق عليه السلام: إنا صبر وشيعتنا أصبر منا، وبيانه
80
39
أهمية الصبر
81
40
كمال المؤمن بثلاث: التفقه في الدين، والتقدير في المعيشة، والصبر على النوائب
85
41
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه محمد بن الحنفية وعلامة الصابر
86
42
فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليه السلام في خلادة بنت أوس، أنها قرينته في الجنة
89
43
كلمات وروايات وآيات حول الصبر
90
44
معنى الصبر الجميل
93
45
فيما أوحى الله إلى موسى عليه السلام، وأن للعبد درجة لا يبلغها إلا بالصبر
94
46
* الباب الثالث والستون * التوكل، والتفويض، والرضا، والتسليم، وذم الاعتماد على غيره تعالى، ولزوم الاستثناء بمشية الله في كل أمر، وفيه: آيات، و: 77 - حديثا
98
47
تفسير الآيات، ومعنى قوله عز وجل: " وعسى أن تكرهوا شيئا "
106
48
قصة عبد الله بن الزبير وفتنته، وحزن الإمام السجاد عليه السلام له
122
49
التوكل ومعناه والمراد منه
127
50
ثمرة التوكل
129
51
فيما قال الله عز وجل فيمن رغب عنه
130
52
ترجمة: موسى بن عبد الله بن الحسن المثنى
133(ه)
53
حد التوكل
134
54
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه
136
55
كان الصادق عليه السلام عائدا لبعض أصحابه، وما قال له
137
56
فيما أوحى الله عز وجل لداود عليه السلام
138
57
فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه السلام، وما كان صلاح المؤمن
139
58
فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليه السلام
144
59
رجلان اللذان حبسهما موسى بن عمران عليه السلام وكان لأحدهما خوف من الله والآخر حسن الظن
146
60
أدنى حد التوكل، وقصة رجل متوكل بحضرة الإمام عليه السلام
147
61
التفويض ومعناه، وأنه خمسة أحرف لكل حرف منها حكم، وصفة الرضا
149
62
قصة يوسف الصديق عليه السلام، وقوله تعالى حاكيا عنه: " اذكرني عند ربك "
150
63
فيما يصلح للعباد
151
64
قصة محمد بن عجلان وفاقته واضاقته وتوكله
154
65
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه في التوكل وحسن الظن بالله
156
66
قصة نبي عليه السلام بعثه الله إلى قوم
157
67
العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا
158
68
* الباب الرابع والستون * الاجتهاد والحث على العمل، وفيه: آيات، و: 59 - حديثا
160
69
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني تميم، وأشعار الصلصال
170
70
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في مسجد الكوفة
172
71
في أن من استوى يوماه فهو مغبون
173
72
فيما قاله عيسى بن مريم عليه السلام
175
73
في أن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة
176
74
يسئل في القيامة عن العبد: عن عمره، وشبابه، وماله، وحب أهل البيت عليهم السلام
180
75
فيما قالته فاطمة بنت علي عليهما السلام لجابر، وما قاله جابر بحضرة الباقر والسجاد عليهما السلام وما قالا له
185
76
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام
189
77
قصة إبراهيم بن الأدهم، وامامنا الصادق عليه السلام
191
78
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام عند تلاوته: " يا أيها الانسان ما غرك بربك الكريم "
192
79
* الباب الخامس والستون * أداء الفرائض واجتناب المحارم وفيه: آيات، و: 20 - حديثا
194
80
تفسير قوله تبارك وتعالى: " اصبروا وصابروا ورابطوا " وإن: اصبروا: أثبتوا على دينكم، وصابروا: على قتال الكفار، ورابطوا: في سبيل الله، وفيه وجوه
195
81
تفسير قوله عز اسمه وعلا: " وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا " ومعنى حبط الطاعات، وما قاله المتكلمون والمرجئة
196
82
فيما قالت المعتزلة والأشاعرة والجبائيين
198
83
التوبة ورفع العقاب، وتفصيل المطلب وتنقيحه
199
84
الأقوال والمذاهب في الاحباط
199
85
بحث حول العفو
202
86
عن أبي جعفر عليه السلام: كل عين باكية يوم القيامة غير ثلاث: عين سهرت في سبيل الله، وعين فاضت من خشية الله، وعين غضت من محارم الله، وتوضيح ذلك
204
87
بحث حول الذكر
205
88
اتقى الناس، وأغنى الناس، وأورع الناس
206
89
* الباب السادس والستون * الاقتصاد في العبادة والمداومة عليها، وفعل الخير وتعجيله وفضل التوسط في جميع الأمور واستواء العمل، وفيه: آيات، و: 39 - حديثا
209
90
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله ألا إن لكل عبادة شرة، وفيه بيان وتوضيح
209
91
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته
214
92
فيما قاله الإمام الباقر عليه السلام لأبي عبد الله عليه السلام
216
93
فيمن هم بخير أو هم بمعصية
217
94
في قول علي عليه السلام: إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق، وبيانه
218
95
في قول الإمام السجاد عليه السلام إني لأحب أن أداوم على العمل وإن قل
220
96
بيان وبحث حول الخبر الذي قال فيه الإمام الصادق عليه السلام: إذا هم أحدكم بخير فلا يؤخره
221
97
الاهتمام بعمل الخير، واستحباب تعجيل الخيرات
222
98
في ثقل الخير وخفة الشر
225
99
في حقية الميزان، وما قال فيه المتكلمون من الخاصة والعامة، وكيفية الوزن
226
100
* الباب السابع والستون * ترك العجب والاعتراف بالتقصير، وفيه: آية، و: 17 - حديثا
228
101
قصة رجل من بني إسرائيل، وعبد الله أربعين سنة فلم يقبل منه، وذم نفسه
228
102
في أن الله تبارك وتعالى فوض الامر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب
229
103
قصة العالم والعابد
230
104
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام
231
105
معنى قوله: لا تجعلني من المعارين
233
106
معنى قوله تبارك وتعالى: و " أوحينا إلى أم موسى " وكيفية الوحي عليها
234
107
* الباب الثامن والستون * ان الله يحفظ بصلاح الرجل أولاده وجيرانه، وفيه: آية، و: 4 - أحاديث
236
108
في قول الصادق عليه السلام: إن الله ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده، إلى آخر الحديث
236
109
* الباب التاسع والستون * ان الله لا يعاقب أحدا بفعل غيره، وفيه: آيات وأحاديث
237
110
ومن المعلوم إن هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الأصل بدون نقل الاخبار، ولهذا نقل المصححون أخبار الباب، ولهم الاجر
237
111
* الباب السبعون * الحسنات بعد السيئات، وفيه: آيات، و: 9 - أحاديث
241
112
المؤمن في القيامة
242
113
تفسير قوله تبارك وتعالى: " إن أحسنتم لأنفسكم "
244
114
* الباب الحادي والسبعون * تضاعف الحسنات وتأخير اثبات الذنوب بفضل الله وثواب نية الحسنة والعزم عليها وانه لا يعاقب على العزم على الذنوب، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا
245
115
ما من مؤمن يذنب ذنبا إلا أجله الله سبع ساعات
246
116
في أن الله تعالى جعل لآدم ثلاث خصال في ذريته، وما قاله إبليس
248
117
بحث شريف لطيف حول ما روي بأن الشيطان يجري من ابن آدم
249(ه)
118
تفسير قوله تبارك وتعالى: " يعلم السر وأخفى "، وما قاله الشهيد والشيخ بهاء الدين العاملي رفع الله درجتهما في نية المعصية والعفو عنها
250
119
فيما قاله السيد المرتضى أنار الله برهانه في كتاب تنزيه الأنبياء عند ذكر قوله تعالى: " إذ همت طائفتان " بأن العزم على المعصية معصية، وفيه تفصيل من المحقق الطوسي قدس سره
252
120
* الباب الثاني والسبعون * ثواب من سن سنة حسنة وما يلحق الرجل بعد موته وفيه: 6 - أحاديث
257
121
ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته
257
122
في أن من سن سنة عدل فاتبع كان له مثل أجر من عمل بها
258
123
* الباب الثالث والسبعون * الاستبشار بالحسنة، وفيه: 3 - أحاديث
259
124
في أن من سائته سيئته وسرته حسنته فهو مؤمن
259
125
* الباب الرابع والسبعون * الوفاء بما جعل لله على نفسه، وفيه: آيات، و: حديث واحد
260
126
أربع من كن فيه كمل إسلامه
260
127
* الباب الخامس والسبعون * ثواب تمنى الخيرات ومن سن سنة عدل على نفسه، ولزوم الرضا بما فعله الأنبياء والأئمة عليهم السلام، وفيه: 6 - أحاديث
261
128
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من تمنى شيئا وهو لله عز وجل رضا لم يخرج من الدنيا حتى يعطاه، ونية الفقير
261
129
في قول علي عليه السلام: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا
262
130
* الباب السادس والسبعون * الاستعداد للموت، وفيه: 17 - حديثا
263
131
معنى: الاستعداد للموت
263
132
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر، وما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله
264
133
في قولهم عليهم السلام: وزنوا أعمالكم بميزان الحياء
265
134
معنى قوله تعالى: " ولا تنس نصيبك من الدنيا " وشرف المؤمن
267
135
* الباب السابع والسبعون * العفاف وعفة البطن والفرج، وفيه: آيات، و: 22 - حديثا
268
136
عفة البطن والفرج، ومعنى العفة
268
137
ما من عبادة أفضل من عفة بطن وفرج، والحياء من الله
270
138
جنايات اللسان والفرج، ومعنى: المروة، وأكثر ما يدخل الجنة والنار
272
139
* الباب الثامن والسبعون * السكوت والكلام وموقعهما وفضل الصمت وترك ما لا يعنى من الكلام، وفيه: آيات، و: 85 - حديثا
274
140
في أن أمير المؤمنين عليه السلام: جمع الخير كله في ثلاث خصال: النظر، والسكوت، والكلام
275
141
فيما أوصى به داود سليمان عليهما السلام في الضحك والصمت والكلام
277
142
قصة النبي صلى الله عليه وآله والأعرابي
280
143
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله من ضمن لي اثنين
281
144
في سكوت آدم عليه السلام عند أولاده، ونجاة المؤمن
283
145
كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلم
284
146
في حفظ اللسان
286
147
في ذم كثرة الكلام
291
148
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل
296
149
الأقوال في أن المباح هل يكتب أم لا
297
150
تفسير قوله تبارك وتعالى: " ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم "
299
151
في عذاب اللسان، وأنه أشد من سائر الجوارح
304
152
* الباب التاسع والسبعون * قول الخير والقول الحسن والتفكر في ما يتكلم، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا
309
153
تفسير قوله تبارك وتعالى: " وقولوا للناس حسنا "
309
154
في قول الصادق عليه السلام: معاشر الشيعة كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا
310
155
* الباب الثمانون * التفكر والاعتبار والاتعاظ بالعبر، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا
314
156
في قول أمير المؤمنين: عليه السلام نبه بالتفكر قلبك، وجاف عن الليل جنبك، واتق الله ربك، وفيه بيان
318
157
حقيقة التفكر، وما قاله المحقق الطوسي قدس سره والغزالي
319
158
معنى قوله عليه السلام: تفكر ساعة خير من قيام ليلة، وبيانه وشرحه
320
159
المعتبر في الدنيا
326
160
* الباب الحادي والثمانون * الحياء من الله ومن الخلق، وفيه: 23 - حديثا
329
161
معنى الحياء وحقيقته
329
162
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الحياء حياءان: حياء عقل وحياء حمق، وشرحه وتوضيحه
331
163
أول ما ينزع الله من العبد الحياء
335
164
تعريف الحياء على ما قاله الإمام الصادق عليه السلام وأن الحياء خمسة أنواع
336
165
* الباب الثاني والثمانون * السكينة والوقار وغض الصوت، وفيه: آيتان، و: حديثان
337
166
أجمل الخصال وأحسن زينة للرجل
337
167
* الباب الثالث والثمانون * التدبير والحزم والحذر والتثبت في الأمور وترك اللجاجة، وفيه: آية، و: 29 - حديثا (على ما عددنا)
338
168
عن أمير المؤمنين عليه السلام: التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم
338
169
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله تعلموا من الغراب خصالا ثلاثا: ومعنى: الحزم
339
170
سبعة يفسدون أعمالهم، وذم العجلة
340
171
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام في الحزم والخرق والطمأنينة
341
172
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته
342
173
* الباب الرابع والثمانون * الغيرة والشجاعة، وفيه: حديثان، مضافا على ما مر
342
174
في الديك الأبيض خمس خصال من خصال الأنبياء عليهم السلام
342
175
* الباب الخامس والثمانون * حسن السمت وحسن السيماء وظهور آثار العبادة في الوجه، وفيه: آية، و: 6 - أحاديث
343
176
في رجل رآه رسول الله صلى الله عليه وآله دبرت جبهته
343
177
* الباب السادس والثمانون * الاقتصاد وذم الاسراف والتبذير والتقتير، وفيه: آية، و: 20 - حديثا
344
178
أربعة لا يستجاب لهم دعاء
344
179
لا يذوق المرء من حقيقة الايمان حتى يكون فيه ثلاث خصال
346
180
فيما روي عن الرضا عليه السلام
348
181
في القناعة
349
182
* الباب السابع والثمانون * السخاء والسماحة والجود، وفيه: آيتان، و: 22 - حديثا
350
183
معنى: الجواد
351
184
السخاء والسخي والبخل والبخيل، ومعنى: السماحة
352
185
تحقيق حول كتاب: الاختصاص، ومؤلفه
354
186
* الباب الثامن والثمانون * من ملك نفسه عند الرغبة والرهبة والرضا والغضب والشهوة، وفيه: 7 - أحاديث
358
187
* الباب التاسع والثمانون * ان ينبغي أن لا يخاف في الله لومة لائم وترك المداهنة في الدين، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث
360
188
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمد بن أبي بكر
360
189
قصة لقمان الحكيم عليه السلام وابنه وبهيمه، وقول موسى بن عمران عليه السلام: يا رب احبس عني ألسنة بني آدم
361
190
* الباب التسعون * حسن العاقبة واصلاح السريرة، وفيه: آيات، و: 20 - حديثا
362
191
من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى ذنبه
363
192
حقيقة السعادة وحقيقة الشقاوة
364
193
في الظاهر والباطن وبيانه
367
194
قصة رجل من بني إسرائيل وعبادته
369
195
* الباب الحادي والتسعون * الذكر الجميل وما يلقى الله في قلوب العباد من محبة الصالحين ومن طلب رضى الله بسخط الناس، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث
370
196
فيمن أحبه الله ومن أبغضه الله
371
197
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام الحسن المجتبى عليه السلام
372
198
* الباب الثاني والتسعون * حسن الخلق، وتفسير قوله تعالى: " انك لعلى خلق عظيم " وفيه: آيات و: 80 - حديثا
372
199
حسن الخلق وحقيقته وبيانه
373
200
قصة رجل هلك على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله
376
201
قصة جارية أخذت بطرف ثوب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مرات
379
202
معنى قوله تبارك وتعالى: " وإنك لعلى خلق عظيم " وما قالت عائشة في خلق النبي صلى الله عليه وآله، والعلة التي من أجلها سمي خلقه عظيما
382
203
في المرأة التي كان لها زوجان، لأيهما تكون في الجنة؟
384
204
الرجل الأسير الذي كان فيه خمس خصال
384
205
المكر والخديعة
387
206
قصة ثلاث نفر آلوا باللات والعزى ليقتلوا محمدا صلى الله عليه وآله وسخاوة أحدهم
390
207
في رجل كان سئ الخلق
396
208
* الباب الثالث والتسعون * الحلم والعفو وكظم الغيظ، وفيه: آيات، و:
397
209
قصة جارية كانت لعلي بن الحسين عليهما السلام
398
210
الندامة على العفو، وبيانه وتوضيحه
401
211
امرأة التي سمت الشاة للنبي صلى الله عليه وآله، والأقوال فيها
402
212
معنى الحلم
403
213
في قول السجاد عليه السلام: ما أحب أن لي بذل نفسي حمر النعم، وبيانه
406
214
قصة العلا بن الحضرمي وأشعاره بحضرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقوله صلى الله عليه وآله: إن من الشعر لحكما، وإن من البيان لسحرا، وما قال عيسى بن مريم ليحيى بن زكريا عليهم السلام
415
215
ثلاث من كن فيه زوجه الله من الحور العين
417
216
فيما أوحى الله عز وجل إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام في خمسة أشياء
418
217
أشعار أنشده الإمام الرضا عليه السلام للمأمون في الحلم
420
218
في الحلم وأنه يدور على خمسة أوجه
422
219
في العفو، وأنه سنة من سنن المرسلين عليهم السلام
423
220
قصة رجل شتم قنبرا ونهى أمير المؤمنين عليه السلام عن جوابه
424
221
في كظم الغيظ، والحلم، وشدة الغضب وآثاره
428
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org