9 - أمالي الصدوق: ابن مسرور، عن ابن عامر، عن عمه، عن ابن أبي عمير، عن عبد الله بن القاسم، عن الصادق، عن آبائه، عن علي (عليهم السلام) قال: كن لما لا ترجو أرجى منك لما ترجو، فان موسى بن عمران (عليه السلام) خرج يقتبس لأهله نارا فكلمه الله عز وجل فرجع نبيا، وخرجت ملكة سبا فأسلمت مع سليمان (عليه السلام)، وخرج سحرة فرعون يطلبون العزة لفرعون فرجعوا مؤمنين (1) 10 - أمالي الصدوق: ابن إدريس، عن ابن عيسى، عن ابن أبي نجران، عن الفضل ابن صالح، عن جابر الجعفي، عن الباقر (عليه السلام) قال: إن موسى بن عمران (عليه السلام) قال: يا رب رضيت بما قضيت: تميت الكبير، وتبقي الطفل الصغير، فقال الله جل جلاله: يا موسى أما ترضاني لهم رازقا وكفيلا؟ قال: بلى يا رب فنعم الوكيل أنت ونعم الكفيل (2) 11 - عيون أخبار الرضا (ع) (3) أمالي الصدوق: ابن إدريس، عن أبيه، عن سهل، عن الحسن بن علي بن النعمان، عن ابن أسباط، عن الحسن بن الجهم قال: سألت الرضا (عليه السلام) فقلت له:
جعلت فداك ما حد التوكل؟ فقال لي: أن لا تخاف مع الله أحدا قال: قلت: