الفصول المهمة في أصول الأئمة - الحر العاملي - ج ٣ - الصفحة ٢٤٤
شرط (1) للقلب وتراجمة له مؤدية عنه، الأذنان والعينان والأنف والفم واليدان والرجلان والفرج، فإن القلب إذا هم بالنظر فتح الرجل عينيه وإذا هم بالاستماع، حرك أذنيه وفتح مسامعه فيسمع وإذا هم القلب بالشم، استنشق بأنفه فأدى تلك الرائحة إلى القلب فإذا هم بالنطق، تكلم باللسان وإذا هم بالحركة، سعت الأقدام وإذا هم بالشهوة، تحرك الذكر فهذه كلها مؤدية عن القلب بالتحريك (2) وكذلك ينبغي للإمام أن يطاع الأمر منه.
(2903) 12 - وعن محمد بن شاذان البرواذي، عن محمد بن محمد بن عبد الحارث السمرقندي، عن صالح بن سعيد الترمذي، عن عبد المنعم بن إدريس، عن أبيه، عن وهب بن منبه، أنه وجد في التوراة صفة آدم حين خلقه الله وابتدعه قال الله عز وجل: إني خلقت آدم وركبت جسده من أربعة أشياء ثم جعلتها دائرة في ولده تنمى في أجسادهم وينمون عليها إلى يوم القيامة وركبت جسده حين خلقه،
(1) جمع شرطة وهو معين الإنسان، سمع منه (م).
(2) قال النبي (ص) إن الله لا ينظر إلى صوركم بل ينظر إلى قلوبكم، سمع منه (م).
12 - علل الشرائع، 1 / 110، الباب 96، باب علة الطبائع والشهوات والمحبات، الحديث 9.
البحار، 61 / 286، الباب 47، باب ما به قوام بدن الإنسان وتشريح أعضائه، الحديث 1.
في المصدر: صفة خلق آدم (ع)... ثم جعلتها وراثة في ولده تنمى... وركبت جسده حين خلقته من رطب... ثم خلقت في الجسد بعد هذه الخلق الأول أربعة أنواع وهن ملاك...
والمرة الصفراء والدم والبلغم ثم أسكن بعض... فأيما جسد اعتدلت به هذه الأنواع... دخل على البدن السقم... وإن كانت ناقصة ثقل عنهن... وسره في طينته... وفرحه في حزنه.
في البحار: العلل: عن محمد بن شاذان بن عثمان بن أحمد البراوذى. وفي هامشه: في المصدر: " محمد بن شاذان بن أحمد بن عثمان البراوذي " ولم نجد له ذكرا في كتب الرجال من العامة والخاصة.
والباقي كما نقلنا عن المصدر، إلا أن في البحار:... وإن كانت ناقصة نقل (وفي هامشه: في المصدر: تقل.) عنهن حتى تضعف من طاقتهن و....
في الحجرية: محمد بن شاذان البروزي عن محمد بن محمد بن الحرث... وهب بن منية...
أربعة وهو ملاك... كل واحدة منهن أربعا لا تزيد... وإن كانت ناقصة نقل عنهن... ورغبته في رقبة.
(٢٤٤)
مفاتيح البحث: يوم القيامة (1)، وهب بن منبه (1)، صالح بن سعيد (1)، محمد بن محمد (2)، النبي آدم عليه السلام (1)، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله (1)، كتاب علل الشرايع للصدوق (1)، محمد بن شاذان بن أحمد (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 أبواب الكليات المتعلقة بالطب وما يناسبها 5
2 باب 1 - ان الداء من الله والشفاء من الله 15
3 باب 2 - أنواع الأدوية النافعة 16
4 باب 3 - أنه لا بأس بالمداواة، وبط الجراح والكي بالنار والدواء، وان كان فيه شئ من السموم التي لا يغلب معها ظن الموت وجميع الأدوية إلا الحرام 20
5 باب 4 - ما يحمى منه المريض 23
6 باب 5 - انه لا حمية بعد سبعة أيام 24
7 باب 6 - استحباب ترك المداواة مهما أمكن الصبر مع عدم الخطر 24
8 باب 7 - وجوب المداواة مع الحاجة والخطر بالترك 26
9 باب 8 - أنه لا دواء أنفع للحمى من الماء البارد والدعاء والسكر على الريق 27
10 باب 9 - أنه لا دواء أنفع لجميع الأمراض من الصدقة 29
11 باب 10 - ان الدعاء شفاء من كل داء 30
12 باب 11 - ان التربة الحسينية شفاء من كل داء وأمان من كل خوف 31
13 باب 12 - نبذة من أدوية البلغم 34
14 باب 13 - جملة مما يجلو البصر 38
15 باب 14 - شروط الاستشفاء بالتربة الحسينية على مشرفها السلام 39
16 باب 15 - الاستشفاء بتراب قبر النبي والأئمة عليهم السلام 41
17 باب 16 - التداوي بالتين الأرمني 43
18 باب 17 - ان كل داء من التخمة الا الحمى 44
19 باب 18 - ان ما يسقط من الخوان، فيه شفاء لكل داء خصوصا وجع الخاصرة 45
20 باب 19 - ما يستحب من الدعاء الذي لا يضر معه طعام 47
21 باب 20 - ما يتداوى منه بالابتداء بالملح والختم به 49
22 باب 21 - ما يدفع جميع الأمراض إلا مرض الموت 53
23 باب 22 - ما يتداوى منه بالسعد 55
24 باب 23 - ما يورث النسيان 57
25 باب 24 - ما يسمن وما يهزل 57
26 باب 25 - ما يتداوى منه بخبز الأرز 58
27 باب 26 - ما يتداوى منه بالسويق 59
28 باب 27 - ما يتداوى منه بلحم البقر والسلق 66
29 باب 28 - التداوي بألبان البقر وشحومها 67
30 باب 29 - ما يتداوى منه بلحوم القباج والقطا (القطاة - خ ل) 68
31 باب 30 - ما ينفع من كل شئ وما يضر من كل شئ 69
32 باب 31 - ما يتداوى منه بالهريسة 70
33 باب 32 - ما يتداوى منه بأكل البيض 71
34 باب 33 - ما يتداوى منه بالملح 74
35 باب 34 - ما يتداوى منه بالزيتون 75
36 باب 35 - ما يتداوى منه بأكل العسل وانه شفاء لكل داء 76
37 باب 36 - ما يتداوى منه بالعسل والحبة السوداء 82
38 باب 37 - ما يتداوى منه بالسكر 83
39 باب 38 - انه لا ينبغي التداوي بدواء مر لغير ضرورة 84
40 باب 39 - ما ينبغي التداوي منه بالسكر السليماني والطبرزد 87
41 باب 40 - ما يتداوى منه بالسمن 89
42 باب 41 - ما يتداوى منه باللبن 90
43 باب 42 - ان اللبن لا ضرر فيه 93
44 باب 43 - ما يتداوى منه بالجبن والجوز 94
45 باب 44 - ما يتداوى منه بالأرز 96
46 باب 45 - ما يتداوى منه باللوبيا والماش 101
47 باب 46 - ما يتداوى منه بالتمر 102
48 باب 47 - ان لكل ثمرة سما فينبغي غسلها قبل أكلها 105
49 باب 48 - ما يتداوى منه بالتفاح 105
50 باب 49 - ما يتداوى منه بسويق التفاح 108
51 باب 50 - ما يتداوى منه بالكمأة 109
52 باب 51 - ما يتداوى منه بالتين 111
53 باب 52 - ما يتداوى منه بالكمثرى 112
54 باب 53 - ما يتداوى منه بالاجاص 113
55 باب 54 - ما يتداوى منه بالغبيراء 113
56 باب 55 - ما يتداوى منه بالهندباء 114
57 باب 56 - ما يتداوى منه بالحوك 115
58 باب 57 - ما يتداوى منه بالكراث 116
59 باب 58 - ما يتداوى منه بالسذاب 119
60 باب 59 - ما يتداوى منه بالسلق 120
61 باب 60 - ما يتداوى منه بالدباء 122
62 باب 61 - ما يتداوى منه بالفجل 124
63 باب 62 - ما يتداوى منه بالجزر 125
64 باب 63 - ما يتداوى منه باللفت 126
65 باب 64 - ما يتداوى منه بالباذنجان 127
66 باب 65 - ما يتداوى منه بالبصل 129
67 باب 66 - ما يتداوى منه بالحلبة 131
68 باب 67 - ما يتداوى منه بالاطريفل 132
69 باب 68 - ما يتداوى منه بالعناب 132
70 باب 69 - ما يتداوى منه بالحنظل 133
71 باب 70 - انه لا بائس بمداواة اليهود والنصارى للمرضى 134
72 باب 71 - ماينبغى ترك مداواته ان أمكن 135
73 باب 72 - ما يتداوى منه بالصبر والمر والكافور 138
74 باب 73 - كثرة شرب الماء مادة لكل داء 139
75 باب 74 - ان ماء زمزم شفاء من كل داء مع قصد الشفاء 141
76 باب 75 - ان ماء ميزاب الكعبة شفاء 142
77 باب 76 - ان سؤر المؤمن شفاء 143
78 باب 77 - ان ماء المطر شفاء من كل داء إذا قرئ عليه الحمد والاخلاص والمعوذتان سبعين مرة 143
79 باب 78 - ان كل مأكول أو مشروب يبقى منه في البدن أربعين يوما 145
80 باب 79 - انه لا يجوز الاستشفاء بشئ من المحرمات أكلا وشربا 146
81 باب 80 - انه لا يجوز التداوي بشئ من المحرمات كالخمر والنبيذ اكتحالا 155
82 باب 81 - ما يتداوى منه بالاستنجاء بالماء البارد 157
83 باب 82 - ما يتداوى به الأسنان واللثة 159
84 باب 83 - أدوية الحمى 160
85 باب 84 - ما يتداوى منه بالحجامة 162
86 باب 85 - ما يداوى به التخم 164
87 باب 86 - ما يداوى به وجع الخاصرة 165
88 باب 87 - جواز التداوي بأبوال الإبل والبقر والغنم والبان الأتن 166
89 باب 88 - ما يقطع الدم عن المرأة 167
90 باب 89 - ما يداوى به ضعف البدن والقلب 167
91 باب 90 - ما يداوى به القولنج 169
92 باب 91 - ما يداوى به الدود في البطن 170
93 باب 92 - ما يداوى به البلغم والمرة وما يزيد اللحم وينقصه 171
94 باب 93 - ما يداوى به الرطوبة واليبوسة 174
95 باب 94 - ان القئ ينفع كل داء 175
96 باب 95 - ما يداوى بالحرمل والكندر 176
97 باب 96 - ما يتداوى منه بالحبة السوداء 177
98 باب 97 - ما يداوى به تقطير البول 178
99 باب 98 - ما يداوى به الرياح الشابكة والتي تميل الوجه والعين 179
100 باب 99 - ما يداوى به الوضح والبهق 180
101 باب 100 - ما يداوى به وجع الرأس 181
102 باب 101 - ما يداوى به الحصاة 181
103 باب 102 - ما يداوى به اليرقان 182
104 باب 103 - ما يداوى به وجع الاذن 182
105 باب 104 - ما يداوى به كثرة العطش ويبس الفم والريق 183
106 باب 105 - جامع في أدوية الأمراض 184
107 باب 106 - ما تداوى به البواسير 188
108 باب 107 - ما يداوى به الوسخ الكثير 190
109 باب 108 - ما يداوى منه بالإثمد 190
110 باب 109 - ما يداوى به من الرمد 191
111 باب 110 - ما يداوى به السل 192
112 باب 111 - ما يداوى به السعال 193
113 باب 112 - ما يداوى به بياض العين ووجع الضرس والرياح في المفاصل 194
114 باب 113 - ما يداوى به برد الرأس 196
115 باب 114 - ما يداوى به ريح أم الصبيان 196
116 باب 115 - ما يداوى به البلة والضعف في المولود 197
117 باب 116 - ما يداوى به لدغة الحية والعقرب 198
118 باب 117 - ما يداوى به الشوصة 199
119 باب 118 - ما يداوى به الفالج واللقوة 200
120 باب 119 - ما يداوى به وجع الحلق 200
121 باب 120 - ما يداوى به برد المعدة وخفقان الفؤاد 201
122 باب 121 - ما يداوى به وجع الطحال 201
123 باب 122 - ما يداوى به وجع الجنب 202
124 باب 123 - ما يداوى به البطن 203
125 باب 124 - ما يداوى به اوجاع الجسد وغلبة الحرارة 203
126 باب 125 - ما يداوى به الزحير 204
127 باب 126 - ما يداوى به المغص 205
128 باب 127 - ما يداوى به البواسير والأرواح 206
129 باب 128 - ان البان اللقاح شفاء من كل داء 207
130 باب 129 - ما يداوى به البرص والجذام والداء الخبيث 209
131 باب 130 - ما يداوى به الفزع 212
132 باب 131 - ما يداوى به الجنون والصرع 213
133 باب 132 - ما يداوى بالدواء المسمى بالشافية وهو لأكثر الأمراض والعلل 214
134 باب 133 - ما يداوى به جميع الأمراض والعلل 219
135 باب 134 - ما يتداوى به لقوة الجماع وكثرة الماء 221
136 باب 135 - ما يتداوى منه بالباذنجان 224
137 باب 136 - ما يداوى به الجرح 227
138 باب 137 - ما يتداوى منه بصلاة الليل 227
139 باب 138 - ما يتداوى منه بالسفر خصوصا إلى الحج والعمرة 230
140 باب 139 - ما يتداوى منه بالصوم 231
141 باب 140 - جمل من تشريح الأبدان 233
142 باب 141 - ما يتداوى به المستحاضة 246
143 نوادر الكليات 248
144 أبواب نوادر الكليات 258
145 باب 1 - جملة من أصناف الناس الذين لا ينجب منهم أحد ولا يفعلون الخير إلا نادرا 258
146 باب 2 - ان لكل أهل بيت حجة يحتج به عليهم يوم القيامة 269
147 باب 3 - نبذة من الخصال التي لا يخلو منها أحد إلا نادرا 269
148 باب 4 - انه ما من خلق الا وقد امر عليه آخر يغلبه 270
149 باب 5 - انه لا يكون البرق إلا وقت المطر ولو كان في مكان آخر 271
150 باب 6 - انه لا يدعو أحد إلى ضلال الا وجد من يتابعه 272
151 باب 7 - انه ما من قطرة تنزل من السماء الا ومعها ملك 272
152 باب 8 - ان المطر ينزل في كل يوم في مكان ما 273
153 باب 9 - انه ما خرجت ريح قط الا بمكيال الا ريح عاد وما نزل مطر قط الا بوزن الا زمن نوح عليه السلام 273
154 باب 10 - انه ليس من سنة أقل مطرا من سنة 274
155 باب 11 - ان كل مولود يولد على الفطرة 275
156 باب 12 - ان ذكر الله حسن على كل حال 275
157 باب 13 - وجوه الرؤيا 276
158 باب 14 - ان كل ريح موكل بها ملك، وكل ريح لها اسم 278
159 باب 15 - أول ما خلق الله 279
160 باب 16 - انه لا عدوى ولا طيرة ونحوهما 281
161 باب 17 - استحباب التسمية عند كل فعل 283
162 باب 18 - انه لا إسراف فيما يصلح البدن 285
163 باب 19 - استحباب التمشط عند كل صلاة فرض أو نفل 285
164 باب 20 - استحباب الادهان بدهن البنفسج واختياره على سائر الادهان 286
165 باب 21 - ان أنفع الادهان للبدن الرازقي وهو الزنبق 287
166 باب 22 - استحباب اختيار الآس والورد على أنواع الريحان 288
167 باب 23 - ان العرب كانت أقرب إلى الدين الحنيفي من المجوس في جميع الأشياء 289
168 باب 24 - انه لا يبغض عليا والأئمة إلا منافق 290
169 أو ولد زنا أو من حملت به أمه في الحيض 290
170 باب 25 - انه يكتب للمريض كل ما كان يعمله في صحته من الحسنات لا من السيئات ان كان مؤمنا 291
171 باب 26 - ان المرض كفارة لذنوب المؤمن 294
172 باب 27 - عدم جواز الشكوى إلى أحد من أهل الخلاف وجوازها إلى المؤمنين 296
173 باب 28 - ان من فعل شيئا من أفعال الخير عن الميت كالصلاة والصوم والحج وغيرها، ضوعف الثواب للحي والميت 297
174 باب 29 - ان كل من حضره الموت، يوكل به إبليس شيطانا يضله 297
175 باب 30 - ان كل مؤمن لا يخرج عن الدنيا إلا برضا منه 298
176 باب 31 - انه ينبغي لمن عمل عملا ان يحكمه 298
177 باب 32 - كراهة كتم موت ميت مات في غيبته 299
178 باب 33 - استحباب احتساب موت الأولاد والصبر عليه 300
179 باب 34 - استحباب الاسترجاع عند كل مصيبة وكلما تذكر مصيبة 301
180 باب 35 - وجوب الرضا بالقضاء مطلقا 302
181 باب 36 - انه ينبغي الصبر على المصائب والبلايا 303
182 باب 37 - ان أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأوصياء ثم الأماثل 303
183 باب 38 - انه ما من أهل بيت الا وملك الموت يتصفحهم كل يوم خمس مرات 304
184 باب 39 - انه لا بأس بلبس جميع الجلود إلا ما استثنى 305
185 باب 40 - كراهة لبس الثياب السواد إلا ما استثنى 306
186 باب 41 - انه ينبغي للشيعة ان يتزينوا بما قدروا عليه 307
187 باب 42 - ان خير لباس كل زمان، لباس أهله 308
188 باب 43 - كراهة الشهرة في الملابس والمراكب وغيرها 309
189 باب 44 - انه لا ينبغي التختم بغير الفضة 310
190 باب 45 - جواز لبس كل لون من الثياب 311
191 باب 46 - ماينبغى أن يقال عند تلاوة أنواع من الآيات 311
192 باب 47 - جواز القراءة بالقراءات المشهورة بين العامة لا بالقراءات المروية، في زمن الغيبة 314
193 باب 48 - استحباب تعلم الناس القرآن وتعليمه الناس عينا ووجوبه كفاية 316
194 باب 49 - استحباب قرائة القرآن على كل حال إلا ما استثنى 318
195 باب 50 - استحباب كثرة تلاوة القرآن، وان كل حرف منه، له ثواب 319
196 باب 51 - وجوب سجود التلاوة على القارئ، كلما قرأ عزيمة وعلى المستمع، كلما استمع 320
197 باب 52 - انه يستحب للانسان ان يسجد كلما ذكر نعمة الله عليه أو يضع خده على التراب أو على القربوس ان كان راكبا ويسجد كلما تجددت نعمة الله عليه 321
198 باب 53 - ان كل دعاء مشروع يدعو به مؤمن فهو مستجاب أو موجب للثواب أو دفع العقاب 323
199 باب 54 - استحباب اختيار الدعاء على سائر العبادات المستحبة 324
200 باب 55 - انه يستحب للإنسان ان يطلب كلما يحتاج إليه من الله صغيرا كان أو كبيرا 325
201 باب 56 - ان الدعاء يرد أنواع البلاء 326
202 باب 57 - ان كل عين باكية يوم القيامة الا ثلاث 328
203 باب 58 - ان كل شئ له حد الا الذكر فينبغي الاكثار منه ولا حد له في الكثرة 328
204 باب 59 - ان كل نعمة، يجزي في شكرها الاعتراف بها وقول: الحمد لله 330
205 باب 60 - استحباب ذكر الله والنبي والأئمة عليهم السلام في كل مجلس 331
206 باب 61 - وجوب الصلاة على محمد وآله كلما ذكر 331
207 باب 62 - استحباب تقديم الصلاة على محمد وآله كلما ذكر أحد من الأنبياء وأراد ان يصلي عليه 334
208 باب 63 - استحباب التهليل واختياره على سائر الأذكار 334
209 باب 64 - ان لكل شئ زكاة 335
210 باب 65 - ان الله ما امر ملائكته بالدعاء لاحد إلا استجاب لهم فيه 337
211 باب 66 - ما لا ينبغي السفر الا لأجله 337
212 باب 67 - ان الطيرة على ما تجعل وانه لا ينبغي الالتفات إليها 339
213 باب 68 - انه لا يجوز تعلم احكام النجوم وأحوالها إلا ما يهتدى به في بر أو بحر وانه لا يجوز الحكم بها 340
214 باب 69 - جملة ممن لا يجوز العمل بقولهم 342
215 باب 70 - ان من تصدق فليسافر أي يوم شاء ولو في أيام المكروهة 343
216 باب 71 - ان على ذروة كل جسر شيطانا فينبغي التسمية عنده 345
217 باب 72 - ان لكل شئ ذروة 345
218 باب 73 - انه لا ينبغي الاسراف في شئ الا في الحج والعمرة 346
219 باب 74 - انه ينبغي لمن أراد سفرا ان يعلم إخوانه وينبغي لهم إذا قدم أن يأتوه 347
220 باب 75 - حقوق الدواب على أربابها 347
221 باب 76 - كراهة ضرب وجوه الدواب وكل ذي روح 349
222 باب 77 - ان كل لهو باطل الا ثلاثة 350
223 باب 78 - كراهة المغالاة في قيمة البهائم 350
224 باب 79 - جواز تزويج الذكران من الطير والبهائم، بابنته وأمه 351
225 باب 80 - كراهة اخصاء الدواب والتحريش بينها إلا الكلاب 351
226 باب 81 - انه ينبغي معاشرة الناس حتى العامة بأداء الأمانة وإقامة الشهادة وعيادة المرضى وتشييع الجنائز وحسن الجوار والصلاة في المساجد 353
227 باب 82 - استحباب تعظيم الأصحاب وتوقيرهم 354
228 باب 83 - استحباب استفادة الأخوان والأصدقاء واجتناب عداوة الناس 355
229 باب 84 - استحباب التحبب إلى الناس والتودد إليهم 356
230 باب 85 - جملة من الأصناف الذين لا ينبغي ابتداؤهم بالسلام 357
231 باب 86 - ان كل مؤمن له جار يؤذيه 358
232 باب 87 - استحباب استثناء مشية الله في الكتاب في كل موضع يناسب 360
233 باب 88 - استحباب حسن الخلق مع الناس 361
234 باب 89 - من ينبغي تقبيل يده وفمه ورأسه 361
235 باب 90 - تحريم كل كذب الا ما استثنى 363
236 باب 91 - استحباب النظر إلى جميع صلحاء ذرية النبي صلى الله عليه وآله وسلم 365
237 باب 92 - انه لا يجوز اخذ شئ من تراب الكعبة فمن فعل وجب ان يرده 366
238 باب 93 - عدم جواز اخذ شئ من تراب المسجد وحصاه 368
239 باب 94 - ان لكل امام عهدا في عنق أوليائه وان عليهم ان يزوروه 369
240 باب 95 - أفضل البقاع 370
241 باب 96 - خير المال 372
242 باب 97 - ان الله ما خلق خلقا أكثر من الملائكة والشياطين 374
243 باب 98 - ان زيارة الحسين عليه السلام أفضل الأعمال 375
244 باب 99 - عدم استحباب السفر إلى زيارة شئ من القبور إلا قبور الأنبياء والأئمة عليهم السلام 376
245 باب 100 - أعظم البر وأعظم العقوق 377
246 باب 101 - انه ينبغي للانسان ان يعتبر بكل ما يراه ويتفكر فيه 378
247 باب 102 - ان كل معروف صدقة 379
248 باب 103 - انه ينبغي فعل المعروف مع كل أحد 380
249 باب 104 - استحباب فعل المعروف مع العلويين والسادات 381
250 باب 105 - استحباب نفع المؤمنين 382
251 باب 106 - استحباب ادخال السرور على المؤمنين 383
252 باب 107 - ان الله قسم الأرزاق حلالا، لا حراما، فمن تناول حراما نقص عليه من الحلال بقدره 383
253 باب 108 - ان الأرزاق قسمان، موقوف على الطلب وغير موقوف عليه 384
254 باب 109 - استحباب مباشرة كبار الأمور والاستنابة فيما سواها 385
255 باب 110 - انه ينبغي اختيار معالى الأمور وترك حقيرها 387
256 باب 111 - انه لم يبق شئ من آثار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يغير الا ثلاثة 388
257 باب 112 - ان أهل الجاهلية ضيعوا كل شئ من دين إبراهيم عليه السلام إلا ثلاثة 388
258 باب 113 - ألذ اللذات 389
259 باب 114 - أعظم الفتن 391
260 باب 115 - أغلب الأعداء 391
261 باب 116 - أول ما عصى الله به 392
262 باب 117 - خير النساء 392
263 باب 118 - شر النساء 395
264 باب 119 - ما يجمع خير الدنيا والآخرة 397
265 باب 120 - ان في كل شئ إسرافا الا النساء 398
266 باب 121 - ان الله أهلك أمة باللواط ولم يهلك أحدا بالزنا 398
267 باب 122 - ان من ألح في اللواط دعى الناس إلى نفسه 399
268 باب 123 - انه ليس شئ أحب إلى الله من ان يطاع ولا يعصى 400
269 باب 124 - ما تعرفه جميع الحيوانات 400
270 باب 125 - أفضل العبادات 401
271 باب 126 - ان الله ما نهى عن شئ الا وقد عصى فيه 402
272 باب 127 - ان كل رمانة، فيها حبة من الجنة 403
273 باب 128 - انه ينبغي المشاركة في كل طعام إلا الرمان 404
274 باب 129 - ان كل ما أحل الله، فيه صلاح العباد وكل ما حرم، فيه الفساد 405
275 باب 130 - ان كل ورقه من الهندبا، عليها قطرة من الجنة وعلى الكراث، قطرات 406
276 باب 131 - خير ماء على وجه الأرض وشر ماء على وجه الأرض 407
277 باب 132 - أصناف القضاة 407
278 باب 134 - ان الله، ما صرف العذاب عن قوم وقد اظلهم إلا قوم يونس 410
279 باب 135 - أول من يدخل الجنة 411
280 باب 136 - ان يوم عاشوراء أعظم الأيام مصيبة 412
281 باب 137 - ان كل جزع وبكاء مكروه الا ما استثنى 413
282 باب 138 - ان كل شئ بكى على الحسين الا ما استثنى 414
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.     http://qadatona.org