الفصول المهمة في أصول الأئمة - الحر العاملي - ج ٣ - الصفحة ٢٠٧
باب 128 - إن ألبان اللقاح شفاء من كل داء (2856) 1 - الحسين بن بسطام في طب الأئمة (ع)، عن الجارود بن محمد، عن
الباب ١٢٨ فيه ٣ أحاديث ١ - طب الأئمة (ع)، ١٠٢، ألبان اللقاح.
الكافي، ٦ / ٣٣٨، كتاب الأطعمة، باب ألبان الإبل، الحديث ٢، بسند آخر.
المحاسن، ٢ / ٤٩٣، باب ألبان اللقاح، الحديث ٥٨٧.
الوافي، ١٩ / ٣٥٣، الباب ٦٨، باب أنواع اللبن.
الوسائل، ٢٥ / ١١٤، كتاب الأطعمة والأشربة، الباب ٥٩، من أبواب الأطعمة المباحة، الحديث ٤ (٣١٣٦٥).
البحار، ٦٦ / ٩٥، الباب ١٩، باب الألبان وفوائدها وأنواعها، الحديث ٣، ونظيره بسند آخر في البحار، ٦٦ / ١٠٢، الباب ١٩، باب الألبان وفوائدها وأنواعها، الحديث ٢٨.
في طب الأئمة (ع):... عن محمد بن عيسى، عن كامل، قال: سمعت موسى يقول: سمعت أشياخا... من كل داء في الجسد. وليس فيه: وعاهة.
في الكافي: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن نوح بن شعيب، عن بعض أصحابنا، عن موسى بن عبد الله بن الحسين، قال: سمعت أشياخنا... من كل داء وعاهة ولصاحب البطن أبوالها.
في المحاسن: عن نوح بن شعيب، عن بعض أصحابه، عن موسى بن عبد الله بن الحسن... إن ألبان اللقاح شفاء من كل داء وعاهة.
في الوسائل:... عن موسى بن عبد الله بن الحسن... ولصاحب الربو أبوالها.
في الوافي:... عن بعض أصحابه، عن موسى بن عبد الله الحسن، وفي الحجرية: موسى بن عبد الله بن الحسن.
في هامش الوافي: هكذا في الأصل والمحاسن ٢ / 493، وعنه البحار، 66 / 102، والظاهر أنه هو الصحيح ولكن في الكافي المطبوع والمرآة: موسى بن عبد الله بن الحسين.
في الوافي، بيان: اللقاح جمع لقوح كصبور وهي الناقة الحلوب أو التي نتجت لقوح إلى شهرين أو ثلاثة ثم هي لبون.
رواه في البحار كما في الفصول، إلا أن فيه: محمد بن عيسى عن كامل.
إعلم، أنه قد ذكر في نسختنا هذا الحديث ذيل الباب السابق ولم يذكر له عنوان باب جديد وقد سقط من النساخ ذلك، فلذا أثبتناه من الفهرس للكتاب، وله أكثر من نظير.