البحار، ٩٣ / ٣٠٢، كتاب الذكر والدعاء، باب فضل الدعاء الحديث ٣٩.
في العدة: عن النبي (ص) افزعوا إلى الله في حوائجكم والجأوا إليه في ملماتكم وتضرعوا إليه وادعوه فإن الدعاء مخ العبادة... أو يؤجل... في الحجرية: إما أن يعجل... وإن أن يكفر... ما دعاه ما لم...
في الوسائل: وإما أن يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا ما لم يدع بمأثم.
في البحار: فإن الدعاء مخ العبادة وما من مؤمن يدعو الله إلا استجاب فإما أن يعجله له في الدنيا أو يؤجل له في الآخرة وإما أن يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا ما لم يدع بمأثم.
(١) أي أفضل العبادة وأصله، سمع منه (م).
٣ - عدة الداعي، ٢٩، الباب الأول.
الوسائل، ٧ / ٢٧، كتاب الصلاة، الباب ٢، من أبواب الدعاء، الحديث ١٣ (٨٦١٩).
البحار، ٦٩ / ٤٠٩، كتاب الإيمان والكفر، باب باب جوامع المكارم وآفاتها، الحديث ١٢٤.
في الحجرية: لم يحرم من الإجابة.
(١) يعني وفق للدعاء وفق لإجابته، سمع منه (م).
الباب ٥٤ فيه حديثان ١ - الكافي، ٢ / ٤٦٦، كتاب الدعاء، باب فضل الدعاء والحث عليه، الحديث 1.
الوسائل، 7 / 30، كتاب الصلاة، الباب 3، من أبواب الدعاء، الحديث 1 (8625).
البحار، 93 / 302، كتاب الذكر والدعاء، باب فضل الدعاء، الحديث 39.
الوافي، 9 / 1469، الحديث 1 (8556).
صدره في الكافي: قال إن الله يقول: (إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين) قال: هو الدعاء وذيله: قلت له: (إن إبراهيم لأواه حليم) قال: الأواه هو الدعاء.

مفاتيح البحث: الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام ⁽¹⁾، علي بن إبراهيم ⁽¹⁾، محمد بن يعقوب ⁽¹⁾، الإختيار، الخيار ⁽¹⁾، الايمان والكفر ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، كتاب عدة الداعي لابن فهد الحلي ⁽¹⁾، الصّلاة ⁽²⁾