الفصول المهمة في أصول الأئمة - الحر العاملي - ج ٣ - الصفحة ٧٤
عن أبي عبد الله قال: من عدم الولد فليأكل البيض وليكثر منه.
باب 33 - ما يتداوى منه بالملح (2608) 1 - محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن إسماعيل بن مرار، عن يونس، عن سعد الإسكاف، عن أبي جعفر (ع) قال: إن في الملح شفاء من سبعين داء أو قال: سبعين نوعا من أنواع الأوجاع ثم قال: لو يعلم الناس ما في الملح ما تداووا إلا به.
(2609) 2 - وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن أبي أيوب

الباب 33 فيه حديثان 1 - الكافي، 6 / 326، كتاب الأطعمة، باب فضل الملح، الحديث 3.
المحاسن، 2 / 590، كتاب الماء، الباب 19، باب الملح، الحديث 96.
الوافي، 19 / 320، باب فضل الملح، الحديث 3.
الوسائل، 25 / 82، كتاب الأطعمة والأشربة، الباب 41، من أبواب الأطعمة المباحة، الحديث 2 (31254).
البحار، 66 / 394، الباب 13، باب الملح وفضل الافتتاح والاختتام به، الحديث 2.
في الكافي والوافي: عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن إسماعيل، عن يونس، عن رجل، عن سعد.
في المحاسن: رواه عن يونس، عن رجل...
2 - الكافي، 6 / 327، كتاب الأطعمة، باب فضل الملح، الحديث 9.
المحاسن، 2 / 591، كتاب الماء، الباب 19، باب الملح، الحديث 99.
الوافي، 19 / 322.
الوسائل، 25 / 83، كتاب الأطعمة والأشربة، الباب 41، من أبواب الأطعمة المباحة، الحديث 4 (31256).
البحار، 66 / 395، الباب 13، باب الملح وفضل الافتتاح والاختتام به، الحديث 5، وليس فيه أبو عبد الله (ع). نعم قال بعد فهدأت: ثم قال أبو جعفر (ع).
قد وقع الاختلاف في ضبط " الخزار "، ففي بعض المواد بالخاء والزاء المعجمتين وفي بعضها بإعجام الأول والأخير خاصة، وفي بعضها بإعجام الزائين فقط.
في الكافي: " لسعت " بدل " لدغت " وفي الوافي نسختان.
في الكافي والوافي: فدلكه فهدت...، والظاهر هدأت. وليس في المحاسن: فهدأت.
في الكافي والوافي: " دزياقا " بدل " ترياقا ". وفي (م) بدل " ترياقا ": " ترقايا " وهو سهو.
في الوافي: " هدأت ": سكنت.
في الوافي: " الدرياق " دواء السموم، فارسي معرب كالترياق.
في الوسائل: اذيت أم كافرا... فهدأت ثم قال أبو جعفر (ع): لو علم الناس ما في الملح ما بغوا معه درياقا.
وفي نسختنا (م) بدل تبالين: تبارين. وفى هامشه: أي تبال، سمع منه.
(٧٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 ... » »»
الفهرست