4 - علل الشرائع، 2 / 465، الباب 222، باب النوادر، الحديث 17.
الوسائل، 2 / 409، كتاب الطهارة، الباب 4، من أبواب الاحتضار الحديث 4 (2493).
البحار، 62 / 63، الباب 50، باب أنه لم سمي الطبيب طبيبا، الحديث 4.
5 - نهج البلاغة صبحي الصالح، الحكمة 27.
الوسائل، 2 / 408، كتاب الطهارة، الباب 3، من أبواب الاحتضار، الحديث 12 (2489)، وفي الباب 4، الحديث 8 (2497).
البحار، 62 / 68، الباب 50، باب أنه لم سمي الطبيب طبيبا، الحديث 19.
في الحجرية: احش بدائك.
ويأتي في الباب 7 و 73 ما يدل عليه.
الباب 7 فيه 4 أحاديث 1 - روضة الكافي، 8 / 345، رؤيا النبي (ص)، الحديث 545.
الوسائل، 16 / 128، كتاب الأمر بالمعروف، الباب 2، من أبواب الأمر والنهي، الحديث 5.
ذيله في الكافي: وذلك أن الجارح أراد فساد المجروح والتارك لإشفائه لم يشأ صلاحه، فإذا لم يشأ صلاحه فقد شاء فساده اضطرارا فكذلك لا تحدثوا بالحكمة، غير أهلها فتجهلوا ولا تمنعوا أهلها فتأثموا، وليكن أحدكم بمنزلة الطبيب المداوي، إن رأى موضعا لدوائه وإلا أمسك.

مفاتيح البحث: الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام ⁽¹⁾، الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليهما السلام ⁽¹⁾، كتاب نهج البلاغة ⁽²⁾، عبد الله بن القاسم ⁽¹⁾، ابن أبي نجران ⁽¹⁾، سعد بن عبد الله ⁽¹⁾، أبان بن تغلب ⁽¹⁾، سهل بن زياد ⁽¹⁾، محمد بن الحسين ⁽¹⁾، محمد بن يعقوب ⁽¹⁾، أحمد بن محمد ⁽¹⁾، بكر بن صالح ⁽¹⁾، الوجوب ⁽¹⁾، الحاجة، الإحتياج ⁽¹⁾، الطب، الطبابة ⁽⁴⁾، الامر بالمعروف ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، كتاب علل الشرايع للصدوق ⁽¹⁾، النهي ⁽¹⁾، المنع ⁽¹⁾، الطهارة ⁽²⁾