أجاء نبي الله من آل هاشم * لتملك تيم دونه عقدة الأمر وقصر عن قوم بهم تم أمرها * ويملكها بالصغر منهم أبو بكر أفي حكم من هذا فنمنع حكمه * لقد صار عرف الدين فيهم إلى نكر إلى هنا انتهى النوع الأول من المطاعن وسينتشر المجلد الثالث وأوله النوع الثاني من المطاعن في عمر بن الخطاب.
(٣٠٦)