14 - في رد الشمس له 15 - في المضي إلى سلمان الفارسي لتجهيزه 16 - في مخاطبة النبي في معراجه بلغته.
17 - فيما نقل عن مالك في تفضيله على أولي العزم حتى رمي بالغلو فيه.
18 - في إحاطته بفضائل أولي الألباب.
19 - في حصوله على أكمل أنواع الفضائل الخمسة.
20 - في سد الأبواب دون بابه إلى مسجد رسول الله.
21 - في سبق إسلامه.
22 - في كونه هو البئر المعطلة والحسنة وأبو الأئمة.
23 - في كتبه على جبهة الملك: أيد الله محمدا بعلي.
24 - في إعطائه مفاتيح الدارين في القيامة.
الباب الثامن في ما جاء فيه بتعيينه من كلام ربه وفيه آيات متكثرة نتلوها عليك قريبا إن شاء الله تعالى.
الباب التاسع في ما جاء في النص عليه من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بصريح قوله ودلالة فعله منه خبر الغدير، والمنزلة، والدار، والراية، وبراءة، والإقضاء به، ومدينة العلم، والأخوة، وقوله: من ظلم عليا مقعدي هذا فكأنما جحد نبوتي، ويتبع ذلك فصول:
1 - في الوصية.
2 - في رد من أنكرها.