الأمان من أخطار الأسفار - السيد ابن طاووس - الصفحة ٩٤
بالكلية وكان عنده ظن أو اماره بجهه القبلة فيعمل فإن تعذر ذلك فيعمد على القرعة الشرعية ولا حاجه يصلى إلى أربع جهات فإننا وجدنا القرعة أصلا شرعيا معولا عليه في الروايات فإن لم يحصل له بها علم اليقين بد ان يحصل له بها ظن وهو كاف في معرفه القبلة لمن اشتبهت من المصلين وان قدر ان يصحب المسافر معه دلائل القبلة لأحمد بن أبي أحمد الفقيه فإنه شامل للتعريف والتنبيه ولمعرفه القبلة من سائر الجهات وكثير من المهمات أقول وعسى يقول قائل إذا جاز يعمل بالقرعة عند اشتباه القبلة فلا يبقى معنى للفتوى بالصلاة عند الاشتباه إلى أربع جهات والجواب لعل الصلاة أربع جهات لمن لم يقدر على القرعة الشرعية ولا يحفظ كيفيتها فيكون حاله كمن عدم الدلالات والامارات معرفه القبلة ومن الجواب انه إذا لم يكن للمفتي بالأربع جهات حجه إلا الحديثين المقطوعين عن الاسناد اللذين رواهما جدي الطوسي في تهذيب الأحكام فإن أحاديث العمل بالقرعة أرجح منهما وأحق بالتقديم عليهما ومن الجواب اننا اعتبرنا حضرنا من الروايات فلم نجد في الحال الحاضرة إلا الحديثين المشار إليهما وهذا لفظهما الحديث الأول محمد بن بن محبوب عن العباس عن عبد الله بن المغيرة عن إسماعيل بن عباد عن خراش عن بعض أصحاب أبي عبد الله (ع) قال قلت له جعلت فداك هؤلاء المخالفين علينا يقولون إذا أطبقت علينا اظلمت فلم نعرف السماء كنا وأنتم سواء في الاجتهاد فقال ليس كما يقولون إذا كان ذلك فليصل لأربع وجوه الحديث الثاني وروى الحسين بن سعيد عن إسماعيل عباد عن خراش عن بعض أصحابنا عن أبي عبد (ع) مثله أقول فهذان الحديثان كما ترى عن طريق واحده وهي إسماعيل بن عباد

(٩٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الباب الأول: فيما نذكره من كيفية العزم والنية للأسفار وما يحتاج إليه قبل الخروج من المسكن والدار، وفيه فصول: 29
2 الفصل الأول: فيما نذكره من عزم الإنسان ونيته لسفره على اختلاف إرادته 29
3 الفصل الثاني: فيما نذكره من الأخبار التي وردت في تعيين اختيار أوقات الأسفار 30
4 الفصل الثالث: فيما نذكره من نيتنا إذا أردنا التوجه في الأسفار 31
5 الفصل الرابع: فيما نذكره من الوصية المأمور بها الأسفار، والاستظهار بمقتضى الأخبار والاعتبار 31
6 الفصل الخامس: فيما نذكره من الأيام والأوقات التي يكره فيها الابتداء في الأسفار بمقتضى الأخبار. 32
7 الفصل السادس: فيما نذكره من الغسل قبل الأسفار، وما يجريه الله - جل جلاله - على خاطرنا من الأذكار 33
8 الفصل السابع: فيما أذكر مما أقوله أنا عند خلع ثيابي للاغتسال وما أذكره عند الغسل من النية والابتهال 34
9 الفصل الثامن: فيما نذكره عند لبس الثياب من الآداب 35
10 الفصل التاسع: فيما نذكره مما يتعلق بالطيب والبخور 36
11 الفصل العاشر: فيما نذكره من الأذكار عند تسريح اللحية وعند النظر في المرآة 37
12 الفصل الحادي عشر: فيما نذكره من الصدقة ودعائها عند السفر، ودفع ما يخاف من الخطر 38
13 الفصل الثاني عشر: فيما نذكره من العيال بالصلاة، والدعاء والابتهال وصواب المقال 40
14 الفصل الثالث عشر: في رواية بالصلاة عند توديع العيال بأربع ركعات وابتهال 43
15 الفصل الرابع عشر: فيما نذكره من توديع الروحانيين الذين يخلفهم المسافر في منزله مع عياله، وماذا يخاطبهم من مقاله 44
16 الفصل الخامس عشر: فيما نذكره من الترغيب والترهيب للعيال قبل التوجه والانفصال 44
17 الباب الثاني: فيما يصحبه الإنسان معه في أسفاره للسلامة من أخطاره وأكداره، وفيه فصول: 46
18 الفصل الأول: فيما نذكره من صحبة العصا اللوز المر في الأسفار والسلامة بها من الأخطار 46
19 الفصل الثاني: فيما نذكره من أن أخذ التربة الشريفة في الحضر والسفر أمان الخطر 47
20 الفصل الثالث: فيما نذكره من أخذ خواتيم في السفر للأمان من الضرر 48
21 الفصل الرابع: فيما نذكره من تمام ما يمكن أن يحتاج إليه في هذه الثلاثة فصول 49
22 الفصل الخامس: فيما نذكره من فوائد التختم بالعقيق في الأسفار وعند الخوف من الأخطار، وانها دافعه للمضار 51
23 الباب الثالث: فيما نذكره مما يصحبه الإنسان في السفر من الرفقاء والهمام والطعام، وفيه فصول: 53
24 الفصل الأول: في النهي عن الانفراد في الأسفار، واستعداد الرفقاء لدفع الأخطار. 53
25 الفصل الثاني: فيما يستصحبه في سفره من الآلات بمقتضى الروايات وما نذكره من الزيادات 54
26 الفصل الثالث: فيما نذكره من اعداد الطعام لأسفار، وما يتصل به من الآداب والأذكار 55
27 الفصل الرابع: فيما نذكره من آداب المأكول والمشروب بالمنقول 59
28 الباب الرابع: فيما نذكره من الآداب في لبس المداس أو النعل أو السيف، والعدة عند الأسفار، وفيه فصول: 63
29 الفصل الأول: فيما نذكره مما يختص بالنعل والخف 63
30 الفصل الثاني: في صحبة السيف، وما يتعلق به من العوذة الدفعة للخطر 63
31 الفصل الثالث: فيما نذكره من القوس والنشاب، ومن ابتدأه، وما يقصد بحمله من رضى سلطان الحساب 64
32 الباب الخامس: فيما نذكره من استعداد العوذ للفارس والركب عند الأسفار، وللدواب للحماية من الأخطار، وفيه فصول: 74
33 الفصل الأول: في العوذة المروية عن مولانا محمد بن علي الجواد صلوات الله عليه وهي العوذة الحامية من ضرب السيف، ومن كل خوف. 74
34 الفصل الثاني: في العوذة المجربة في دفع الأخطار، ويصلح أن تكون مع الإنسان في الأسفار 81
35 الفصل الثالث: فيما نذكره من العوذ التي في العمامة لتمام السلامة 82
36 الفصل الرابع: فيما نذكره من اتخاذ عوذة للفارس والفرس و للدواب بحسب ما وجدناه داخلا في هذا الباب 83
37 الفصل الخامس: فيما نذكره من دعاء دعا به قائله على فرس قد مات فعاش 88
38 الباب السادس: فيما نذكره مما يحمله من الكتب التي تعين على العبادة وزيادة السعادة، وفيه فصول 89
39 الفصل الأول: في حمل المصحف الشريف، وبعض ما يروي في دفع الأمر المخوف 89
40 الفصل الثاني: إذا كان سفره مقدار نهار، وما يحمل معه من الكتب للاستظهار 90
41 الفصل الثالث: فيما نذكره إن كان سفره يوما وليلة ونحو هذا المقدار، وما يصحبه للعبادة والحفظ والاستظهار 90
42 الفصل الرابع: فيما نذكره إن كان سفره مقدار أسبوع أو نحو هذا التقدير وما يحتاج أن يصحب معه للمعونة على دفع المحاذير 90
43 الفصل الخامس: فيما نذكره إن كان سفره مقدار شهر على التقريب 90
44 الفصل السادس: فيما نذكره لمن كان سفره مقدار سنة أو شهور وما يصحب معه لزيادة والسرور ودفع المحذور 91
45 الفصل السابع: فيما يصحبه أيضا في أسفاره من الكتب لزيادة مساره ودفع أخطاره 91
46 الفصل الثامن: فيما نذكره من صلاة المسافرين، وما يقتضي الاهتمام بها عند العارفين 92
47 الفصل التاسع: فيما نذكره مما يحتاج إليه المسافرين معرفة القبلة للصلوات، نذكر منها ما يختص بأهل العراق، فإننا الآن ساكنون بهذه الجهات 93
48 الفصل العاشر: فيما نذكر إذا اشتبه مطلع الشمس عليه إن كان غيما، أو وجد مانعا لا يعرف سمت القبلة ليتوجه إليه 94
49 الفصل الحادي عشر: فيما نذكره من الأخبار المروية، بالعمل على القرعة الشرعية 95
50 الفصل الثاني عشر: فيما نذكره من روايات في صفة القرعة الشرعية كنا ذكرناها في كتاب (فتح الأبواب بين ذوي الألباب ورب الأرباب) 97
51 فصل: فيما جر بناه وفيه دلالة القبلة 98
52 الفصل الثالث عشر: فيما نذكره من آداب الأسفار عن لقمان نذكر منها ما يحتاج إليه الآن 99
53 الباب السابع: فيما نذكره إذا شرع الإنسان في خروجه من الدار للأسفار وما يعلمه عند الباب وعند ركوب الدواب وفيه فصول: 101
54 الفصل الأول: فيما نذكره من تعيين الساعة التي يخرج فيها في ذلك النهار إلى الأسفار 101
55 الفصل الثاني: فيما نذكره من التحنك للعمامة عند تحقيق عزمك على السفر، لتسلم من الخطر 102
56 الفصل الثالث: في التحنك بالعمامة البيضاء عند السفر يوم السبت 103
57 الفصل الرابع: فيما نذكره مما يدعى به عند ساعة التوجه وعند الوقوف على الباب، لفتح أبواب المحاب 104
58 الفصل الخامس: في ذكره ما نختاره من الآداب والدعاء عند ركوب الدواب 107
59 الباب الثامن: فيما نذكره عند المسير والطريق، ومهمات حسن التوفيق والأمان من الخطر والتعويق وفيه فصول: 112
60 الفصل الأول: فيما نذكره عند المسير، من القول وحسن التدبير 112
61 الفصل الثاني: فيما نذكره من العبور على القناطر والجسور، وما في ذلك من الأمور 113
62 الفصل الثالث: فيما نذكره مما يتفاءل به المسافر، ويخاف الخطر منه، وما يدفع ذلك عنه 114
63 الباب التاسع: فيما نذكره إذا كان سفرة في سفينة أو عبوره فيها وما يفتح علينا من مهماتها، وفيه فصول: 115
64 الفصل الأول: فيما نذكره عند نزوله في السفينة 115
65 الفصل الثاني: فيما نذكره من الإنشاء عند ركوب السفينة والسفر في الماء 116
66 الفصل الثالث: في النجاة في السفينة بآيات من القرآن، نذكرها ليقتدي بها أهل الإيمان 117
67 الفصل الرابع: فيما نذكره مما يمكن أن يكون سببا لما قدمناه من الصلاة على محمد وآله - صلوات الله عليهم - عند ركوب السفينة للسلامة واللعن لأعدائهم من أهل الندامة 118
68 الفصل الخامس: فيما نذكره من دعاء به من سقط من مركب في البحار فنجاه الله تعالى من تلك الأخطار 120
69 الفصل السادس: فيما نذكره من دعاء ذكر في تاريخ، أن المسلمين دعوا به، فجازوا على بحر ظفروا بالمحاربين 120
70 الفصل السابع: فيما نذكره عن مولانا على - صلوات الله عليه - عند خوف الغرق، فيسلم مما يخاف عليه. 121
71 الفصل الثامن: فيما نذكره عند الضلال في الطرقات بمقتضى الروايات 121
72 الفصل التاسع: فيما نذكره من تصديق صاحب الرسالة، أن في الأرض من الجن من يدل على الطريق عند الضلالة 123
73 الفصل العاشر: فيما نذكره إذا خاف في طريقه من الأعداء واللصوص وهو من أدعية السر المنصوص 124
74 الحادي عشر: فيما نذكره مما يكون أمانا من اللص، إذا ظفر به ويتخلص من عطبة 126
75 الفصل الثاني عشر: فيما نذكره من دعاء قاله مولانا علي عليه السلام عند كيد الأعداء، فظفر بدفع ذلك الابتلاء 126
76 الفصل الثالث عشر: فيما نذكره من ان المؤمن إذا كان مخلصا، أخاف الله منه كل شيء 127
77 الفصل الرابع عشر: فيما نذكره إذا خاف من المطر في سفره، وكيف يسلم من ضرره، وإذا عطش كيف يغاث ويأمن من خطره 128
78 الفصل الخامس عشر: فيما نذكره إذا تعذر على المسافر الماء 129
79 الفصل السادس عشر: فيما نذكره إذا خاف شيطانا أو ساحرا 130
80 الفصل السابع عشر: فيما نذكره لدفع ضرر السباع 130
81 الفصل الثامن عشر: في حديث آخر للسلامة من السباع 130
82 الفصل الثامن عشر: في حديث آخر للسلامة من السباع 130
83 الفصل التاسع عشر: في دفع خطر الأسد، ويمكن أن يدفع به ضرر كل أحد 131
84 الفصل العشرون: فيما نذكره إذا خاف من السرق 131
85 الفصل الحادي والعشرون: فيما نذكره لاستصعاب الدابة 131
86 الفصل الثاني والعشرون: فيما نذكره إذا حصلت الملعونة في عين دابته، يقرؤها ويمر يده على عينها ووجهها، أو يكتبها ويمر الكتابة عليها بإخلاص نيته 131
87 الفصل الثالث والعشرون: فيما نذكره من الدعاء الفاضل، إذا أشرف على بلد أو قرية أو بعض المنازل 131
88 الفصل الرابع والعشرون: فيما نذكره من اختيار مواضع النزول، وما يفتح علينا من المعقول والمنقول 133
89 الفصل الخامس والعشرون: فيما نذكره من أن اختيار المنازل منها ما يعرف صوابه بالنظر الظاهر ومنها ما يعرفه الله - جل جلاله - لمن يشاء بنوره الباهر 135
90 الباب العاشر: فيما نذكره مما نقوله عند النزول، من المروي المنقول، وما يفتح علينا من زيادة في القبول، ونتحصن به من المخوفات من الدعوات وفيه فصول: 136
91 الفصل الأول: فيما نذكره مما يقوله إذا ببعض المنازل 136
92 الفصل الثاني: فيما نذكره من زيادة الاستظهار، للظفر بالمسار ودفع الأخطار 136
93 الفصل الثالث: فيما نذكره من الأدعية المنقولات، لدفع محذورات مسميات 137
94 الفصل الرابع: فيما نذكره مما يحفظه الله - جل جلاله - به إذا أراد النوم في منزل أسفاره 137
95 الفصل الخامس: فيما نذكره مما يقوله المسافر لزوال وحشته والأمان عند نومه من مضرته 138
96 الفصل السادس: فيما نذكره من زيادة السعادة والسلامة، بما يقوله عند النوم في سفره ليظفر بالعناية التامة 139
97 الفصل السابع: فيما نذكره مما كان رسول الله يقوله إذا غزا أو سافر فأدركه الليل. الفصل الثامن: فيما نذكره إذا استيقظ من نومه 140
98 الفصل التاسع: فيما نذكره مما يقوله و يفعله عند رحيله من المنزل الأول 141
99 الفصل العاشر: فيما نذكره في وداع المنزل الأول من الإنشاء 141
100 الفصل الحادي عشر: فيما نذكره من وداع الأرض التي عبدنا الله - جل جلاله - عند النزول عليها في المنزل الأول 141 الفصل الثاني عشر: فيما نذكره من القول عند ركوب الدواب من المنزل الثاني، عوضا عما ذكرناه في أوائل الكتاب 142
101 الباب الحادي عشر: فيما نذكره من دواء لبعض جوارح الإنسان، قيما يعرض في السفر من سقم للأبدان، وفيه كتاب (برء ساعة) لابن زكريا واضح البيان 152
102 الباب الثاني عشر: فيما جربناه واقترن بالقبول، وفيه عدة فصول: 162
103 الفصل الأول: فيما جربناه لزوال الحمى، فوجدناه كما رويناه 162
104 الفصل الثاني: في عوذة جربناها لسائر الأمراض فتزول بقدرة الله - جل جلاله - الذي لا يخيب لديه المأمول 162
105 الفصل الثالث: فيما نذكره لزوال الأسقام، وجد بناه فبلغنا به نهايات المرام 163
106 الفصل الرابع: فيما نذكره من الاستشفاء بالعسل والماء 163
107 الباب الثالث عشر: فيما نذكره من كتاب صنفه قسطا بن لوقا: لأبي محمد الحسن ابن مخلد في (تدبير الأبدان في السف، للسلامة من المرض والخطر) ننقله بلفظ مصنفه وإضافته إليه أداء للأمانة وتوفير الشكر عليه وهو ما هذا لفظه 165
108 الباب الأول كيف ينبغي أن يكون التدبير في السير نفسه، وأوقات الطعام والشراب والنوم والباه 168
109 الباب الثاني: ما الإعياء؟ وعماذا يحدث؟ وكم أنواعه؟ وبأي شيء يعالج كل نوع منه؟ 170
110 الباب الثالث: في أصناف المغمز ودلك القدم، وفي أي الأحوال يحتاج إلى كل من أصناف الغمز؟ وفي أيها يحتاج إلى دلك القدم؟ 173
111 الباب الرابع: في العلل التي تتولد من هبوب الرياح المختلفة المفرطة البرد أو الحر أو الكثير، وكيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها 176
112 الباب الخامس: في وجع الاذن الذي يعرض كثيرا من هبوب الرياح المختلفة، وكيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها؟ 178
113 الباب السادس: في الزكام والنوازل والسعال وما شابه ذلك من الأشياء التي تعرض من اختلاف الهواء وعلاج ذلك 182
114 الباب السابع: في علل العين التي تحدث عن اختلاف الهواء والغبار والرياح وغير ذلك 184
115 الباب الثامن: في امتحان المياه المختلفة ليعلم أيها اصلح 186
116 الباب التاسع: في إصلاح الفاسدة 187
117 الباب العاشر: في احتيال ما يذهب بالعطش عند عدم الماء أو قلته 189
118 الباب الحادي عشر: في التحرز من جملة الهوام 191
119 الباب الثاني عشر: في علاج من لسع الهوام جميعا 193
120 الباب الثالث عشر: عماذا العرق المديني؟ وبماذا يتحرز من تولده؟ 195
121 الباب الرابع عشر: في وصف العلاج من العرق المديني إذا تولد في البدن 197