صالح) [بغير أرضكم] [فقوموا فصلوا عليه]، [قالوا: من هو؟ قال النجاشي] [وقال: استغفروا لأخيكم]، قال: فخرج بهم إلى المصلى (وفي رواية: البقيع) [ثم تقدم فصفوا خلفه] [صفين]، [قال: فصففنا خلفه كما يصف على الميت وصلينا عليه كما يصلى على الميت] [وما تحسب الجنازة إلا موضوعة بين يديه] [قال: فأمنا وصلى عليه]، وكبر (عليه) أربع تكبيرات ".
أخرجه البخاري (3 / 90، 145، 155، 157) ومسلم (3 / 54) واللفظ له وأبو داود (2 / 68، 69) والنسائي (1 / 265، 280) وابن ماجة (1 / 467) والبيهقي (4 / 49) والطيالسي (2300) وأحمد (2 / 241، 280، 289، 348، 438، 439، 479، 529) من طرق عن أبي هريرة.
والزيادة الأولى للنسائي وأحمد، والثانية للبخاري والثالثة لابن ماجة، والسابعة للشيخين والنسائي وأحمد، والعاشرة، الشطر الثاني منها لأحمد وهي عنده بتمامها عن غير أبي هريرة كان يأتي، والزيادة الأخيرة لمسلم.
وروى منه الترمذي (2 / 140) وصححه أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على النجاشي فكبر أربعا وهو رواية للطيالسي (2296).
2 - ثم أخرجه البخاري (3 / 145، 146) ومسلم والنسائي والبيهقي والطيالسي في (1681) وأحمد (3 / 295، 319، 355، 361، 363، 369، 400) من طرق حديث جابر رضي الله عنه.
والزيادة الثانية والثالثة والرابعة للشيخين وأحمد، وله الخامسة والسادسة، ولمسلم والنسائي التاسعة، وللنسائي الجملة الأولى من الزيادة العاشرة. والزيادة الثانية عشر لمسلم وأحمد.
3 - ثم أخرجه مسلم والنسائي والترمذي (2 / 149) وصححه ابن ماجة وابن حبان والبيهقي والطيالسي (749) وأحمد (4 / 431 433، 439، 441، 446) عن عمران وفيه الزيادة الرابعة عندهم جميعا، والعاشرة عند الطيالسي والنسافي والترمذي وأحمد، وعنده التي بعدها وكذا ابن حبان.