بابها (1).
وقال النبي يوما لأصحابه: (علي باب علمي ومبين من بعدي لأمتي ما أرسلت به حبه إيمان، وبغضه نفاق) (2).
وقال النبي لعلي أمام الصحابة: (أنت تبين لأمتي ما اختلفوا فيه من بعدي) (3).
قال أحمد بن حنبل: (ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله من الفضائل ما جاء لعلي) (4).
الأفضل: وقال النبي يوما لأصحابه: (إن هذا - يعني عليا - أول من آمن بي، وأول من يصافحني يوم القيامة، وهذا الصديق الأكبر وهذا فاروق الأمة) (5) وقال الرسول لأصحابه يوما: (إن عليا خير البشر فمن افترى فقد كفر) (6) وقال:
(علي خير البشر من شك فيه كفر) (7) وقال الرسول مخاطبا فاطمة: (زوجتك خير أمتي..) (8) وكان الصحابة الصادقون يرسلون كل ذلك إرسال المسلمات (9).