الذي تم في المسيح يسوع، 25 ذاك الذي جعله الله كفارة (19) في دمه بالإيمان ليظهر بره، بإغضائه عن الخطايا الماضية في حلمه تعالى، 26 ليظهر بره في الزمن الحاضر فيكون هو بارا ويبرر من كان من أهل الإيمان بيسوع (20).
27 فأين السبيل إلى الافتخار؟ لا مجال له.
وبأي شريعة؟ أبشريعة الأعمال؟ لا، بل بشريعة الإيمان 28 ونحن نرى أن الإنسان يبرر بالإيمان