شئ فيبطل الاختراع ولا لعلة فلا يصح الابتداع " (1) كما قد وقع التصريح بالحدوث بالمعنى المعهود في أكثر النصوص الآتية بحيث لا تقبل التأويل، وبانضمام بعضها مع بعض يحصل القطع بالمراد.
فعلى هذا إن التأمل في الآيات المتظافرة والأحاديث المتواترة بأساليب مختلفة تسبب حصول القطع بالحدوث بالمعنى الذي أسلفناه.