ولقد أجاد السيد الخوئي (رحمه الله) في مباحثه الأصولية حيث قال:
إن ارتباط المعلول بالعلة الطبيعية يفترق عن ارتباط المعلول بالعلة الفاعلية في نقطة ويشترك معه في نقطة أخرى:
أما نقطة الافتراق فهي:
أن المعلول في العلل الطبيعية يرتبط بذات العلة وينبثق من صميم كيانها ووجودها، ومن هنا قلنا إن تأثير العلة في المعلول يقوم على ضوء قانون