الفصل السادس الجاهلية الأخرى 6 / 1 الانقلاب إلى الأعقاب الكتاب (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقبكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين). (1) الحديث 1252. الإمام الباقر (عليه السلام) - في قوله تعالى: (ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) (2) -: أي سيكون جاهلية أخرى. (3) 1253. رسول الله (صلى الله عليه وآله): بعثت بين جاهليتين، لأخراهما شر من أولاهما. (4)
(٤٤٥)