ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون). (1) (ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون). (2) (ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا). (3) (أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون). (4) (وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحب السعير). (5) (والذين كفروا لهم نار جهنم لا يقضى عليهم فيموتوا ولا يخفف عنهم من عذابها كذ لك نجزى كل كفور * وهم يصطرخون فيها ربنا أخرجنا نعمل صلحا غير الذي كنا نعمل أو لم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير فذوقوا فما للظالمين من نصير). (6) (أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا). (7) راجع: البقرة: 44 و 76، آل عمران: 65، يونس: 16، العنكبوت: 35 و 43، الصافات: 138، فاطر: 37، الجاثية: 23، الأحقاف: 26.
الحديث 207. رسول الله (صلى الله عليه وآله): استرشدوا العقل ترشدوا، ولا تعصوه فتندموا. (8) 208. الإمام علي (عليه السلام): من عجز عن حاضر لبه فهو عن غائبه أعجز. (9) 209. عنه (عليه السلام): العاقل يتعظ بالأدب، والبهائم لا ترتدع إلا بالضرب. (10)