الأصحاح الثامن والعشرون وهذا الأصحاح ليس بأحط درجة في التناقض مما تقدم بل فيه مما يريب اللبيب ولنأتي بنقل أول جملة من هذا الأصحاح من النسخة المطبوعة قديما في لندن في سنة 1848 م. ونقابلها بالنسخة المطبوعة حديثا في بيروت من هذا الإنجيل حتى لا تكون دعوانا كدعواهم عارية عن الدليل، وقد قسمنا الصحيفة قسمين وجعلنا نقل كل نسخة منهما في جانب الصفحة ليظهر التحريف، والتناقض علنا وهذا نصها:
قال مترجم متي من الفقرة الأولى إلى نهاية الخامسة من الأصحاح الثامن والعشرين: