المنقول من النسخة العربية المطبوعة في لندن عام 1848 قال فيها:
" وفي عشية السبت صبيحة أحد السبت جاءت مريم المجدلانية ومريم الأخرى لينظرا القبر فها كانت زلزلة عظيمة، لان ملاك الرب نزل من السماء وتقدم ودحرج الحجر وجل فوقه وكان منظره كالبرق ولباسه كالثلج فمن خوفه اضطربت الحراس وصاروا كالأموات، فأجاب الملاك وقال للنسوة لا تخفن أنتن قد علمت انكن تطلبن يسوع المصلوب ليس هو هاهنا ".
المنقول من النسخة العربية المطبوعة في بيروت قال فيها:
" وبعد السبت عند فجر أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية ومريم الأخرى لتنظر القبر وإذا زلزلة عظيمة حدثت لان ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس عليه وكان منظره كالبرق ولباسه كالثلج فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كأموات فأجاب الملاك وقال للمرأتين لا تخافا أنتما فأني أعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب ليس هو هاهنا ".