158 - رواية أهل البيت (ع) في شأن نزول آية عبس في خصوص بعض الناس من بني أمية غير واضحة عندنا (مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 556).
التعليق: لا عجب من عدم وضوحها لديه بعد وضوحها لدى أتباعهم (صلوات الله عليهم).
159 - الله يطالبنا أن لا تكون منطلقاتنا منطلقات النبي. فلا تفعلوا مثل ذلك. (في قصة عبس) (مجلة الموسم العدد 21 - 22 ص 295 س 1077).
التعليق: فلم أمرنا باتخاذه أسوة حيث قال: (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)؟! وعن أتباع أي سنة يمكن لمحمد حسين فضل الله أن يحدثنا بعد أن دعانا لمغايرة منطلقاتنا عن منطلقات الرسول (ص).
160 - النبي يقوم بتجربة غير ذات موضوع، ومما جعل من الاستغراق في هداية الشخص الغني الذي عبس النبي بموجبه مضيعة للوقت وتفويتا لفرصة مهمة أخرى. (من وحي القرآن 24: 67).
التعليق: النبي (ص) المؤتمن على وحي الله يقوم بتجربة غير ذات موضوع، عابثة لا هدف لها!! وفضل الله يملأ الدنيا زعيقا بتجربته الموضوعية هذا لعمرك في القياس عجيب!
161 - في قوله تعالى: (عفا الله عنك) أسلوب في العتاب لا يعنف في المواجهة، بل يرفق ليخفف من وقع صغائر الخطأ انطلاقا من عدم اطلاعه على مواقفهم الحقيقية..
إن مثل هذا الكلمة تستعمل في مقام العتاب الخفيف الذي يكشف عن طبيعة الخطأ غير المقصود. (من وحي القرآن 11: 124 ط. ج).
162 - عناصر شك في شخصية النبي الذي لم يستطع أن يحصل على تجربة ثقافية قبل النبوة. (أسئلة وردود من القلب: 63).
163 - في آية: (يلقي الشيطان في أمنيته). أحال إلقاء الشيطان على قلب الرسول (ص) وفكره فقال: نلاحظ على التفسير (ويقصد ميزان العلامة الطباطبائي) أنه حاول أن ينظر إلى مسألة إلقاء الشيطان في الأمنية النبوية من خلال النظرة إلى الواقع الخارجي لحركة الأمنية في ساحة الصراع، ولم يحاول أن ينظر إليها من الداخل في ما تختزن كلمة: (ألقى