تجاه القبلة يومي بمؤخر عينيه إلى يمينه فيقول: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
* 50 / 23، ثم يكبر ثلث تكبيرات 139، رافعا بها يديه 140 ويسبح تسبيح الزهراء عليها السلام وهي 141 أربع وثلاثون تكبيرة، وثلث وثلاثون تحميدة وثلث وثلاثون تسبيحة، ويقول بين 142 كل تسليمة من نوافل الزوال: اللهم! إني ضعيف فقو في رضاك ضعفي وخذ إلى الخير بناصيتي، واجعل الايمان منتهى رضاي، وبارك لي فيما قسمت لي، وبلغني برحمتك كل الذي أرجو منك، واجعل لي ودا وسرورا للمؤمنين وعهدا عندك.
* 51 / 24، وروي: أنه يقول عقيب الركعتين الأوليين:
اللهم! أنت أكرم مأتي وأكرم مزور، وخير من طلبت إليه الحاجات، وأجود من أعطى، وأرحم من استرحم، وأروف من عفا، وأعز من اعتمد عليه، اللهم! بي إليك فاقة، ولي إليك حاجات، ولك عندي طلبات من ذنوب أنا بها مرتهن قد أوقرت 143 ظهري وأوبقتني وإلا ترحمني وتغفرها لي أكن من الخاسرين.
اللهم! إني اعتمدتك فيها تائبا إليك منها، فصل 144 على محمد وآله واغفر لي ذنوبي كلها قديمها وحديثها، سرها وعلانيتها خطأها وعمدها صغيرها وكبيرها وكل ذنب أذنبته وأنا 146 مذنبه مغفرة عزما جزما لا تغادر لي 147 ذنبا واحدا