دونهم! ويا مجازي أهل الدين بما عملوا في الدين اجعلني بحق اسمك الذي كل شئ من الخيرات منسوب إليه من أهل دينك المؤثر به بإلزامهم 282 حبه 283 وتفريغك قلوبهم للرغبة في أداء حقك فيه إليك، لا تجعل بحق اسمك الذي فيه تفصيل الأمور كلها شيئا سوى دينك عندي أبين فضلا ولا إلي أشد تحببا ولا بي لاصقا ولا أنا إليه منقطعا وأغلب بالي وهواي وسريرتي وعلانيتي واسفع بناصيتي إلى كل ما تراه ذلك 284 رضا من طاعتك في الدين.
342 / 80، ومنه يا محمد! من أراد من أمتك رفع صلاته متضاعفة، فليقل خلف كل صلاة افترضت عليه، وهو رافع يده آخر كل شئ.
يا مبدئ الأسرار! ومبين الكتمان! وشارع الأحكام! وذارئ الأنعام! وخالق الأنام! وفارض الطاعة! وملزم الدين! وموجب التعبد! أسألك بحق تزكية كل صلاة زكيتها وبحق من زكيتها له وبحق من زكيتها به، أن تجعل صلاتي هذه زاكية متقبلة بتقبلكها وتصييرك بها ديني زاكيا وإلهامك قلبي حسن المحافظة عليها حتى تجعلني من أهلها الذين ذكرتهم بالخشوع فيها، أنت ولي الحمد كله، فلا إله إلا أنت فلك الحمد كله بكل حمد أنت له ولي، وأنت ولي التوحيد كله فلا إله إلا أنت فلك التوحيد كله بكل توحيد أنت له ولي، وأنت ولي التهليل كله فلا إله إلا أنت فلك التهليل كله بكل تهليل أنت له ولي، وأنت ولي التسبيح كله فلا إله إلا أنت فلك التسبيح كله بكل تسبيح أنت له ولي، وأنت ولي