من رأسك، والله إنكم مساكين سواها فيكم عبد الله بن سبأ! هو مرتاح في قبره وأنتم ضرب سيوف وأكل وذبائح! ومن الخسران المسلمين إلى شاق رأس ولده، وإلى زانط أخوه وإلى رافس أخته! ليش ها المسخرة؟! المسلم مسؤول عن جسده يوم القيامة، والله يوم قالوا إنكم روافض إنهم صادقين على الذي تسوونه في أنفسكم رافضين الصحة.
ما هذا دم وأشكال مرعبة تبثونها على المحطات الأجنبية والغربية، ويظنون أن المسلمين كلهم مثلكم ما عندهم عقول؟!
* وكتب (ناصر) بتاريخ 16 - 4 - 2000، العاشرة ليلا:
لا قيمة عندي للغرب ولا لأي شخص لا يعجبه.. ومن هو غاضب فليشرب ماء البحر. وسيبقى الحسين ملهما لكل المسلمين في العالم، ومدرسة لكل الفدائيين والإستشهاديين الذين يرفضون الذل والاستكانة والرضوخ للظالمين.
وأهم شئ يهمنا هو إدخال السرور على قلب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقلوب أهل بيته الطاهرين عليهم السلام، وتجديد العهد والولاء لهم.
أما الباقي فلا يهمنا أمرهم شيئا، ولا نعلم أي أرض تقلهم أو أي سماء تظلهم، يعني معطين الدنيا بو لباس. (أي أدرنا ظهورنا للدنيا).
(وكتب (خادم أهل البيت) في 16 - 4 - 2000، الحادية عشرة والنصف ليلا:
إذا كنت تراعي شعور الغرب وتهتم لآرائهم، فإنهم ينتقدون المسلمين لنحرهم الأضاحي في العيد! ولم ولن يعجبهم شئ من الإسلام!!
ربي ارزقني شفاعة محمد وآل محمد.