3 - أن النبي أمر المسلمين بنصرة الحسين:
راجع أسد الغابة لابن الأثير 1 / 123 و 1 / 349.
4 - أخبر النبي عترته سيلقون من بعده قتلا وتشريدا ولعن قاتليهم:
أسد الغابة لابن الأثير 4 / 107. كنز العمال 8 / 191، ميزان الإعتدال الذهبي 2 / 119، الصواعق المحرقة لابن حجر ص 143، مستدرك الصحيحين 4 / 464 وج 487 و 6 / 46، ذخائر العقبى - 17.
5 - أن الله قتل بيحيى سبعين ألفا وبالحسين ضعفه:
مستدرك الصحيحين 2 / 290، تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 1 / 141، ذخائر العقبى - 150.
6 - أن النبي وضع تربة الحسين عند أم سلمة، وأوصاها:
تهذيب التهذيب لابن الحجر 2 / 347، ذخائر العقبى - 147، الصواعق المحرقة لابن حجر - 115.
7 - أن أم سلمة رأت النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المنام عند مقتل الحسين عليه السلام:
صحيح الترمذي 2 / 306.
8 - في رؤيا ابن عباس للنبي عند مقتل الحسين:
راجع مستدرك على الصحيحين 4 / 397.
9 - في بكاء ونوح الجن على الحسين عليه السلام:
الإصابة لابن حجر 2 / 17، الهيثمي في مجمعه 9 / 199، ذخائر العقبى - 150.
10 - في الآيات التي ظهرت عند مقتل الحسين عليه السلام:
ومنها: كسوف الشمس واسوداد الدنيا حتى ظهور النجوم في عز النهار وفي أن السماء أمطرت دما وأن البيوت والجدران قد صبغت به وبكاء السماء عليه عليه السلام واحمرارها وأن الحمرة المشرقية لم تكن قبل مقتل الحسين عليه السلام وأنه عند مقتله ما رفع حجر إلا ووجد دم عبيط تحته وخروج اليد بقلم من حديد وكتبت على الجدار:
أترجو أمة قتلت حسينا... شفاعة جدته يوم الحساب!