وأمانة هو بسبب تأثره بطينة الشيعي، فإذا كان يوم القيامة فإن سيئات وموبقات الشيعة توضع على أهل السنة وحسنات أهل السنة تعطى للشيعة. علل الشرائع ص 490 - 491. بحار الأنوار 5 / 247 - 248.
* وكتب (786) بتاريخ 16 - 11 - 2000، السادسة والنصف مساء:
في البداية يا (من هناك) أود أن أشكرك على هذه المعلومات التي تقدمها لنا بالمجان، وخصوصا أن المصادر التي تنقل منها هذه المعلومات بالكاد نحصل عليها نحن! فلذلك أود أن أشكرك على هذا.
ثانيا: أود أن أقول لك بأن جميع ما ورد فيها صحيح رغم أنفك وأنف كل من يعارض هذه الكلمات النورانية التي طرحتها، والحمد لله أن الأخوة المصريين إلى الآن وإلى يوم القيامة سيظلون يتبركون بمزار رأس الإمام الحسين الذي عندهم، لما وجدوا فيه من كرامات ومعاجز....
أردت أن أبين لك بأن ليس الشيعة فقط من يعتقد بالإمام الحسين عليه أفضل الصلاة والسلام، بل السنة والشيعة، إلا من هو على شاكلتك الوهابيين الذين ناصبوا العداء لأهل البيت عليهم السلام.
وأزيدك بأننا نقرأ في زيارة الحسين عليه السلام يوم عاشوراء: اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد، وآخر تابع له على ذلك، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين عليه السلام وشايعت وبايعت وتابعت على قتله، اللهم العنهم جميعا، مئة مرة. وأشكرك على إبراز هذا الموضوع حتى أفيد إخواني من السنة والشيعة، الذين فطموا على محبة النبي وأهل بيته عليهم أفضل الصلاة والسلام.
إخواني هذه الدعوة من المجربات: من داوم على اللعن كما ذكرت أعلاه كل يوم مئة مرة، فإني أقسم بالإمام الحسين أنه سيرى العجب من فوائدها، ومن