وأحيانا في الساحات والشوارع، حيث يتلو القراء الموعظة والسيرة، ويختمونها بالشعر الفصيح والعامي المؤثر. 4 - إطعام الطعام وسقي الماء والمرطبات بنية الثواب للإمام الحسين عليه السلام، في أماكن إقامة المجالس، أو بإرساله إلى البيوت. 5 - نذر النذور لله تعالى وثوابها للإمام الحسين عليه السلام، من قراءة مجالس تعزية أو إطعام وما شابه. 6 - البرامج المسموعة والمرئية عن عاشوراء. 7 - التمثيليات الشعبية عن جوانب من واقعة عاشوراء. 8 - تعطيل الأعمال يوم التاسع والعاشر أو العاشر فقط من شهر محرم. 9 - مسيرات المعزين في الشوارع من نقطة إلى نقطة في البلد، في مواكب تنقسم إلى مجموعات وتقرأ الشعر الفصيح والشعبي، وتلطم على صدورها. ويرافق الموكب عادة ضرب طبول وسناجق تستعمل في الحزن، وتشبه النغم العسكري. 10 - الذهاب مشيا على الأقدام إلى زيارة الإمام الحسين عليه السلام، وهذه عادة أوسع ما تكون في زيارة الأربعين في العراق، حيث تتجه ملايين الشيعة وبعض السنة، من محافظات العراق المختلفة مشيا على الأقدام إلى كربلاء، وتصل بعض المسافات إلى 500 كيلومتر.
11 - لبس الأكفان يوم عاشوراء، وضرب الرؤوس بالسيوف (جرح الجلد في أعلى الرأس) حزنا على الإمام الحسين عليه السلام ورمزا لاستعداد الشخص بأن يضحي بالدم في نصرة الاسلام، كما ضحى في كربلاء.
12 - مسيرة المشاعل، رمزا للذين جاؤوا لنصرة الإمام الحسين عليه السلام وواصلوا سيرهم ليلا ونهارا، وهي عادة موجودة في النجف.
* فكتب المدعو (نقد ونظر) تعليقا عليها بتاريخ 12 - 4 - 2000، قال فيه:
إسمح لي أخي العاملي على مخالفتك في النقطة العاشرة!!!