* وكتب (أبو غدير) بتاريخ 29 - 3 - 2000، الواحدة صباحا:
بدون تعليق. على النواصب (النسخ واللصق) وعلى الشيعة (الرد)!
http: / / www 3. cybercities. com. s / shia / butlan _ 17 th. htm http: / / shialink. org / muntada / Forum 2 / HTML / 03280. html يناديهم يوم الغدير نبيهم * بخم وأسمع بالنبي مناديا فمن كنت مولاه فهذا وليه * فكونوا له أنصار صدق مواليا هناك دعا اللهم وال وليه * وكن للذي عادى عليا معاديا فيا رب أنصر ناصريه لنصرهم * إمام هدى كالبدر يجلو الدياجيا * كتب (وجيه) في الساحة الإسلامية في 6 - 4 - 1999، العاشرة مساء موضوعا بعنوان: (حوار هادئ.. بين سني وشيعي)، قال فيه:
رأى سني شيعيا، باكيا، لاطما، ناقما.. وذلك بمناسبة حلول يوم عاشوراء فسأله: ما بك يا أخي؟ فقال الشيعي: أبكي على ما جرى للحسين..
فقال له السني: ألا تعلم أن الدار الآخرة خير للحسين رضي الله عنه من الدنيا؟ فقال الشيعي: بلى أعلم!
قال السني: أولا تعلم أنه رضي الله عنه ما إن استشهد، حتى التحق من ساعته بجده صلى الله عليه وسلم، الذي قال: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، وبأمه البتول الطاهرة الزهراء وبأبيه، أبي تراب، أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، كرم الله وجهه ورضي عنه؟ قال الشيعي: بلى.. أعلم!
قال السني: إذا فلماذا تلطم وتبكي.. أحزنا على ما أكرم الله به الحسين من الشهادة، والتحاقه بجده وأمه وأبيه، في مقعد صدق عند مليك مقتدر..!؟
الشيعي: لا جواب!!