* فكتب العاملي بتاريخ 22 - 3 - 2000، الرابعة عصرا:
هل يشمل هذا الحكم من سب أمير المؤمنين عليا عليه السلام، أم أن باءه لا تجر؟!!
* وكتب (الفتى الإمامي) بتاريخ 22 - 3 - 2000، الرابعة والنصف مساء:
لا أدري يا أخي الأستاذ العاملي، يبدو أن إخواننا السنة وقعوا في معضلة كبرى! فمعاوية سن سب الإمام علي عليه السلام فوق المنابر، في الصلوات وفي الجمع وفي كل الخطب، وظل هذا الأمر جاريا لدى حكام بني أمية حتى منعه عمر بن عبد العزيز عام 99 للهجرة.. فلا أدري يا عزيزي هل يختارون أن يطبقوا فتاوى علمائهم على معاوية ومن جرى على شاكلته، أم يختارون أن أمير المؤمنين ووصي سيد المرسلين ليس من الصحابة.. والعياذ بالله.. ولكم الاختيار يا أصحاب العقول النيرة!!
* وكتب (حساوي) بتاريخ 22 - 3 - 2000، الخامسة مساء:
اللهم صل على محمد وآل محمد.. أحسنتم جميعا. ما حكم الخليفة معاوية (رض) عندما سب وسن السباب لأمير المؤمنين علي عليه السلام؟ وما حكم الصحابة والتابعين ممن سمع بذلك فرضي به أو سكت عنه؟! إذا افترضنا أن شيعة أمير المؤمنين عليه السلام سكتوا تقية خوفا على أنفسهم من بطش الخليفة لجواز ذلك في معتقدهم، فهل كان سكوت السنة في ذلك الوقت تقيه أم نفاق؟؟ لاحظ كل السنة من عهد معاوية إلى بداية عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه! أنتظر الجواب..
* وكتب (سيف الله المسلول) في 22 - 3 - 2000، الخامسة والنصف مساء: