حسين بن الأسود، أنبأنا يحيى بن آدم، عن أبي بكر بن عياش، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي عبد الرحمن السلمي قال: ما رأيت أحدا أقرأ لكتاب الله من علي بن أبي طالب.
ومنهم العلامة الغرناطي في (مقدمة التفسير) (ص 13 ط المحمدية بالقاهرة) قال:
قال الشيخ أبو سهل: حدثنا أبو طلحة سريح بن عبد الكريم التميمي، ومحبر ابن محمد، وأبو يعقوب يوسف بن علي، ومحمد بن فراس الطالقانيون قالوا:
حدثنا أبو الفضل جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب القرشي، قال حدثنا سليمان بن حرب المكي، قال حدثنا حماد بن زيد، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن علي بن أبي طاب رضي الله عنه أنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن ثواب القرآن، فأخبرني بثواب كل سورة على نحو ما أنزلت من السماء، وبأن أول ما أنزل عليه بمكة فاتحة الكتاب، ثم (س 96) اقرأ باسم ربك، ثم (س 68): نون والقلم، ثم (س 74): يا أيها المدثر، ثم (س 73): يا أيها المزمل، ثم (س 81): إذا الشمس ثم (س 87): سبح اسم ربك، ثم (س 92): والليل، ثم (ص 89): والفجر، ثم (س 93): والضحى، ثم (س 94): ألم نشرح، ثم (س 103): والعصر، ثم (س 100): والعاديات، ثم (س 108): الكوثر، ثم (س 102): ألهاكم ثم (س 107) أرأيت، ثم (س 109): الكافرون، ثم (س 105): ألم، ثم (ص 113): الفلق، ثم (ص 114): الناس، ثم (س 112): الاخلاص، ثم (س 80): عبس، ثم (س 97): إنا أنزلناه، ثم (س 91)، والشمس، ثم (س 85):
البروج، ثم (س 95): والتين، ثم (س 106): لايلاف، ثم (س 101):
القارعة، ثم (س 75): القيامة، ثم (س 104): همزة، ثم (س 77): المرسلات