الباب السابع والتسعون في أن النبي (ص) كان يسار عليا ويناجيه حين قبض (ص) تقدم ما يدل عليه في (ج 6 ص 534 إلى ص 536) ونرويه هيهنا عمن لم نرو عنه هناك:
فمنهم العلامة النقشبندي في (مناقب العشرة) (ص 220 مخطوط) قال:
روي من طريق أحمد عن أم سلمة قالت: جاء علي فأكب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل يساره ويناجيه، ثم قبض من يومه ذلك صلى الله عليه وسلم، فكان من أقرب الناس عهدا به.