ومنهم العلامة الشيخ عثمان ددة الحنفي في (تاريخ الاسلام والرجال) (ص 39 مخطوط).
روي عن علي أنه قال: لما انتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وضع رأسي في حجره فبصق في عيني وفي رواية عنه: بصق في كفه ومسح به عيني، فشفيت في الحال وما اشتكيتهما بعد اليوم قط. وفي رواية: فأرجعهما بعده حتى مضى لسبيله.
وروى أيضا عن سلمة بمعنى ما تقدم.
ومنهم العلامة الشيخ علاء الدين مغلطاي بن قليج بن عبد الله التوكاني الحنفي في (الإشارة إلى سيرة المصطفى) (ص 91 ط القاهرة).
روى الحديث من طريق البيهقي بعين ما تقدم عن (المناقب).
ومنهم العلامة النقشبندي في (مناقب العشرة) (ص 23 مخطوط).
روى الحديث بعين ما تقدم.
ومنهم العلامة النبهاني في (جواهر البحار في فضائل النبي المختار) (ج 3 ص 83 ط مصطفى الحلبي بالقاهرة).
تفل صلى الله عليه وسلم في عين علي كرم الله وجهه يوم خيبر وهو أرمد فبرئ من ساعته وما اشتكى عينه بعد ذلك.
دعاؤه (ص) لعلي (اللهم أدر الحق معه حيث دار) رواه جماعة من أعلام القوم: