أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، والاستماع إلى خطبه (1).
وتدل بعض النصوص التاريخية على أنه لم يكن ثابت العقيدة في طريقه الذي كان قد اختاره لنفسه (2).
ونقل المؤرخون أنه دعا الإمام عليا (عليه السلام) إلى البراز بكل وقاحة وصلافة، ولكنه قتل في اللحظات الأولى التي واجه فيها ليث الوغى الذي لا ند له (3).