الأصفهاني.
238 - مشيخة محمد بن علي بن المهتدي بالله.
239 - مشيخة القاضي دانيال بن منكلي الكركي.
240 - مشيخة عبد الرحمن بن أبي عمر المقدسي.
241 - مشيخة عبد الرحمن بن محمد المقدسي.
242 - مشيخة محمد بن أحمد بن إبراهيم الرازي.
243 - مشيخة عبد القادر بن علي البعلبكي.
244 - مشيخة ضياء الدين محمد المقدسي.
245 - معجم الشيوخ: الحافظ علي بن الحسن بن عساكر.
246 - المعجم الكبير: الحافظ سليمان بن أحمد اللخمي الطبراني.
247 - معرفة الرجال: الحافظ يحيى بن معين البغدادي.
248 - مقتل الإمام أمير المؤمنين: عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا.
249 - المكارم وذكر الأجواد: الحافظ سليمان بن أحمد الطبراني.
250 - المنتخب من فوائد الحافظ خيثمة بن سليمان الطرابلسي.
251 - المنتقى من حديث أحمد بن محمد بن إسماعيل التميمي.
252 - من تكلم فيه الدارقطني: محمد بن عبد الرحمن المقدسي.
253 - اليقين: عبد الله بن محمد القرشي.
وإلى جانب هذا الجهاد العملي، والجهد المضني، لم ينقطع شيخنا الوالد (رحمه الله) عن جهاده الاجتماعي بخطبه المنبرية، وهو الخبير بأدواء أمته الاجتماعية، فإنه كان يرى أن أبناء نحلته أصبحوا على مفترق الطرق، لما ظهر فيهم من دعوات مختلفة الاتجاهات، تدعو إلى الميوعة، والتحلل من الطقوس الدينية، وتسرب الفساد وانتشاره في البيئة الإسلامية، فضلا عن انتشار نزعات معادية للدين في المجتمع الإسلامي تشكك الملأ بعقيدتها، وتدفع الجمهور إلى الإباحية والفوضى.
وكان يعتقد بمثل هذه الظروف أن المسؤولية الدينية تحتم عليه مكافحة تلك