على عدة كتب الفقه، أولها الطهارة ثم ساق الكلام إلى تعدادها إلى كتاب الديات، ثم قال: وكتاب الاستبصار فيما اختلف فيه من الاخبار، وهو يشتمل على عدة كتب تهذيب الأحكام، الا أن هذا الكتاب مقصور على ذكر ما اختلف من الاخبار، والأول يجمع الخلاف والوفاق. وله كتاب النهاية في مجرد الفقه والفتاوي، يشتمل على عدة كتب تهذيب الأحكام. وله المفصح في الإمامة.
وله تلخيص كتاب الشافي في الإمامة، وله مختصر ما لا يسع المكلف الاخلال به، وله كتاب العدة في أصول الفقه، وله كتاب الرجال من روى عن النبي صلى الله عليه وآله وعن الأئمة الاثني عشر ومن تأخر عنهم، وله هذا الكتاب وهو فهرست كتب الشيعة وأصولهم وأسماء المصنفين منهم وأصحاب الأصول والكتب وأسباب من صنف لهم وليس هو منهم.
وله مسائل الخلاف مع الكل في الفقه، وله كتاب المبسوط في الفقه، يشتمل على ثمانين كتابا فيه فروع الفقه كلها لم يصنف مثله ثم عدها، وقال: الجميع واحد وثمانون كتابا. وله كتاب ما يعلل وما لا يعلل، وله مقدمة في الدخول إلى علم الكلام ولم يعمل مثلها، وله كتاب الجمل والعقود في العبادات مختصر، وله مسألة في الأحوال مليحة.
وله كتاب الايجاز في الفرائض مختصر، وله مسألة العمل بخبر الواحد، وله كتاب شرح جمل العلم والعمل بما يتعلق بالأصول، وله مسألة في تحريم الفقاع، والمسائل الجنبلائية أربع وعشرون مسألة، وله المسائل الرجبية في آي القرآن، وله المسائل الدمشقية اثنتا عشرة مسألة، وله كتاب التبيان في تفسير القرآن لم يعمل مثله، وله المسائل الرازية في الوعيد، وله مسائل في الفرق بين النبي والامام، وله المسائل الحلبية، وله كتاب النقض على ابن شاذان في مسألة الغار، وله مختصر في عمل يوم وليلة، وله مناسك الحج في مجرد العمل والأدعية، وله مسائل ابن البراج.
وكتاب مصباح المتهجد في عمل السنة، وله كتاب أنس الوحيد مجموعة، وكتاب الاقتصاد فيما يجب على العباد، وكتاب مختصر المصباح في عمل السنة، والمسائل