شرح الألفية متوسط، وشرح آخر له مختصر، وشرح آخر مطول، وشرح النفلية.
وشرح اللمعة في مجلدين، وهذا كتاب حسن لم يصنف مثله، وقد راعى فيه دقائق العربية والنكات البديعية، قليل اللفظ كثير المعنى، صار مرجعا للمعلمين والمتعلمين، يزيدهم الفكر والدقة لما فيه من الغلق والاشكال.
وجدت في بعض المواضع أنه تعمد في ايراده وتأليفه على الاشكال، لما سمع من المخالفين انكار فضله ومهارته في العلوم نظرا إلى كتاب المسالك، حيث أنه سهل التناول قريب بالفهم للمبتدي والمنتهي، وبعد تأليفه أقروا له بكماله وتبحره.
وحاشية فتوى خلافيات الشرائع، وحاشية الشرائع، وحاشية القواعد، وتمهيد القواعد، وهو كتاب حلو كثير الفروع والتفريعات بعد ذكر المسائل. وحاشية النهاية، ومنية المريد في آداب المفيد والمستفيد، وحاشية المختصر النافع، ورسالة أسرار الصلاة، ورسالة في نجاسة البئر بالملاقاة وعدمها، ورسالة في تيقن الطهارة والحدث والشك في السابق، ورسالة في من أحدث في أثناء غسل الجنابة.
ورسالة في تحريم طلاق الحامل زوجها المدخول بها، ورسالة في طلاق الغائب، ورسالة في صلاة الجمعة، ورسالة في الحث على صلاة الجمعة، ورسالة في آداب الجمعة، ورسالة في حكم المقيمين في الاسفار، ومناسك الحج الكبير، ومناسك الحج الصغير، ورسالة في نيات الحج والعمرة، ورسالة في أحكام الحبوة، ورسالة في ميراث الزوجة.
ورسالة في جواب مسائل الثلاث: إحداها في شخص على بدنه مني واغتسل في ماء كثير ودلك بدنه لإزالة الخبث، فلما انصرف تيقن أن تحت أظفاره شئ من وسخ البدن المختلط بالمني، فهل يطهر الوسخ الذي له جرم مخالط للمني بنفوذ الماء في أعماقه أم لا؟ والثانية قطعة الجلد المنفصلة من بدن الانسان هل هي طاهرة أم لا؟
الثالثة في شخص مرض مرضا بالغا وأراد الوصية، فعرض عليه بعض أصحابه أن يجعل عشرين تومانا من ماله خمسا، فقال اجعلوا إلى آخر السؤال.
ورسالة في عشرة مباحث مشكلة في عشرة علوم، وكتاب مسكن الفؤاد عند