وغيرهم من معاصريهم من العلماء أيضا قد نهج على ذلك المنوال وهم مذكورون في كتب الرجال.
ثم تصدى لذلك الشيخ الأديب والفاضل الأريب الشيخ منتجب الدين علي ابن عبيد الله (1) بن بابوية رحمه الله (2)، فألف كتابا ذكر فيه العلماء المعاصرين للشيخ رحمه الله والمتأخرين عنه إلى زمانه فجمع جملة من الأماثل وجلة من الأكامل (3) فجزاه الله عنهم خير الجزاء.
والشيخ الفاضل الكامل العالم العامل محمد بن شهرآشوب المازندراني (4)،