(22) مولانا إسماعيل البروجردي بلغني أنه كان عالما فاضلا بارعا في التحقيق فاتفق أنه أضله رجل من الصوفية فصار منهم مبالغا في ذلك متهالكا فيه (1).
(23) مولانا أشرف بن مولانا سلطان محمد القائني كان فقيها زاهدا عابدا في كمال الزهد وتمام العبادة مستغرقا في معرفة الله متجردا في أمر الدين وابلاغه مبلغه رادعا للجهال عما ينحون نحوه سخيا شجاعا، وكان صديقا رحمه الله.
(24) مولانا أضل الدين تركه (2) كان عالما فاضلا محققا مدققا وكان قاضي عسكر الشاه طهماسب الماضي.
وله رسالة في " تحقيق المعقولات الثانية ".