وبالجملة كان رجلا زينا لطلبة العلوم ولم يكن شينا لهم. جالسته كثيرا وحاورته رحمه الله وسامحه.
(117) ميرزا (محمد رفيع بن الميرزا) محمد شفيع التبريزي كان يقرأ في النجف الأشرف والحائر الشريف سلام الله على مشرفيهما عند آقا محمد باقر البهبهاني والمازندراني والشيخ محمد مهدي الفتوني وغيرهم من المشايخ رضوان الله عليهم.
وسمعت أنه مع ذكائه كان مجدا في التحصيل وأبوه يحثه عليه أيضا والآن