وكان كثير الاخلاص بالأئمة الطاهرين عليهم السلام. جالسته كثيرا وحاورته غفيرا وكان رجلا منزها ظريفا لطيفا عفيفا رحمه الله.
(133) السيد الشريف الكاظماوي سمعت جمعا من العلماء يصفونه بجودة الشعر ورقة المعاني المودعة فيه 1).
(134) مولانا شهاويردي التبريزي كان من أعاظم العلماء وأفاخم الفقهاء، وكان كاملا في الفقه وطريق استنباطه