قلت: إن الظاهر أن علان هذا هو علي بن محمد بن إبراهيم بن أبان الكليني المعروف بعلان الذي ذكره النجاشي ووثقه (1) وهو الذي يروي عنه محمد بن يعقوب الكليني (رحمه الله) كثيرا كما يظهر من الفائدة الثالثة من الخلاصة (2)، انتهى.
وقد تقدم في الإكليل في عنوان علي بن محمد بن إبراهيم ما يناسب المقام " جع ".
قوله: (وقال أبو جعفر الكليني).
يأتي الكلام في تفسير العدة عن أحمد بن محمد بن عيسى، وعن أحمد بن محمد بن خالد وعن سهل بن زياد في خاتمة الكتاب في الفائدة الأولى " جع ".
[942] محمد بن يوسف [الصنعاني] قوله: (محمد بن عثمان المعدل).
محمد بن عثمان الذي يروي عنه " جش " يقال [له]: المعدل (3) ينظر، وفي ترجمة يحيى بن الحسن بن جعفر: أخبرنا محمد بن عثمان بن الحسن النصيبي (4) " جع ".
[943] المختار بن أبي عبيدة (5) قال السيد جمال الدين أحمد بن طاوس قدس الله روحه في حديث النهي عن السبب: هذا حديث حسن الطريق، وما روي في الذم يحتاج إلى تصحيح السند، وفي طريق البعض العنبري، وكأني أراه العبيدي وهو محمد بن عيسى، وضعفه ظاهر... قال: وفي طريق البعض عبد الله بن الزبير وأراه زيديا...
قال: والرجحان في جانب المدح والشكر ولو لم تكن تهمة وكيف ومثله موضع أن يتهم فيه الرواة ويستغش فيما يقول عنه المحدثون بفنون يحتاج إلى نظر (6)، من الأوسط " كذا أفيد ".
قوله: (محمد بن علي ابن الحنفية).
كما يأتي، لأنه كان يقول به " م د ".