بضعة عشر شيطانا.
[309] عبد الرحمن بن أحمد بن عطية العنسي: هو أبو سليمان الدارائي، وداريا قرية من قرى دمشق.
[310] عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج: مكي، كان من فقهاء أهل الحجاز وقرائهم ومتقنهم.
[311] عبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون: من أهل المدينة، يروي عن الزهري، كان فقيها ورعا متابعا لمذهب أهل الحرمين.
[312] علي بن بكار باب الفاء [313] الفضيل بن عياض: قيل: ولد بسمرقند ونشأ بأبيورد، من كلامه: في آخر الزمان أقوام يكونون إخوان العلانية، أعداء السريرة.
باب الميم [314] محمد بن النضر الحارثي: كوفي، كان من أعبد أهل زمانه.
[315] محمد بن يوسف الإصفهاني: كان عالما فاضلا.
[316] مضا بن عيسى: الشامي.
[317] مالك بن أنس: إمام أهل المدينة، قال: إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم، لقد أدركت سبعين ممن يقول: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) عند هذه الأساطين، وأشار إلى مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فما أخذت عنهم شيئا، وإن أحدهم لو ائتمن على بيت مال لكان أمينا إلا أنهم لم يكونوا من أهل هذا الشأن.
[318] مخلد بن الحسين: قال: ما ندب الله العباد إلى شيء إلا اعترض فيه إبليس بأمرين ما يبالي بأيهما ظفر: إما غلو فيه، وإما تقصير عنه.
باب الياء [319] يمان البحراني [320] يوسف بن أسباط: شامي، ومن كلامه: لا يمحو الشهوات من القلوب إلا خوف مزعج أو شوق مقلق.