كان إبراهيم - فلا ضير أن يتصرف بماله كما فعل إبراهيم (عليه السلام) أيضا.
فإبراهيم مع كونه ثريا ذا مال لم يغفل عن ذكر الله لحظة واحدة ولم يكن قلبه أسير ثروته ولم يجعل منافعه منحصرة به وحده.
يقول القرآن في الآية 32 من سورة الأعراف: قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون.
وفي هذا الصدد كان لنا بحث مفصل ذيل الآية 32 من سورة الأعراف.. " فلا بأس بمراجعته هناك ".
* * *