جهنم، ويلقى فيها من يستحق عذابها ثم في النار يسجرون، قال تعالى: يسحبون في الحميم ثم في النار يسجرون. (1) والتعبير ب يطوفون بينها وبين حميم آن في الآية مورد البحث، يتناسب أيضا مع هذا المعنى.
ومرة أخرى بعد هذا التنبيه والتحذير الشديد الموقظ، الذي هو لطف من الله يقول البارئ عز وجل: فبأي آلاء ربكما تكذبان.
* * *