بين العشاءين. وعشر الإيفة من دقيق ملتوت بربع الهين من زيت الرض تقدمة...
وسكيبها ربع الهين للخروف الواحد ".
وقد نسخ هذا الحكم: وجعلت محرقة كل يوم حمل واحد حولي في كل صباح، وجعلت تقدمته سدس الإيفة من الدقيق، وثلث الهين من الزيت بما جاء في الأصحاح السادس والأربعين من كتاب حزقيال " عدد 13 - 15 ":
" وتعمل كل يوم محرقة للرب حملا حوليا صحيحا صباحا صباحا تعمله. وتعمل عليه تقدمة صباحا صباحا سدس الإيفة. وزيتا ثلث الهين لرش الدقيق تقدمة للرب فريضة أبدية دائمة، ويعملون الحمل والتقدمة والزيت صباحا صباحا محرقة دائمة ".
3 - وجاء في الأصحاح الثامن والعشرين من سفر العدد أيضا: " عدد 9، 10 ":
" وفي يوم السبت خروفان حوليان صحيحان، وعشران من دقيق ملتوت بزيت تقدمة مع سكيبه. محرقة كل سبت فضلا عن المحرقة الدائمة وسكيبها ".
وقد نسخ هذا الحكم: وجعلت محرقة السبت ستة حملان وكبش، وجعلت التقدمة إيفة للكبش، وعطية يد الرئيس للحملان، وهين زيت للإيفة بما جاء في الأصحاح السادس والأربعين من كتاب حزقيال أيضا " عدد 4، 5 ":
" والمحرقة التي يقربها الرئيس للرب في يوم السبت ستة حملان صحيحة، وكبش صحيح. والتقدمة إيفة للكبش، وللحملان تقدمة عطية يده، وهين زيت للإيفة ".
4 - وجاء في الأصحاح الثلاثين من سفر العدد " عدد 2 ":
" إذا نذر رجل نذرا للرب، أو أقسم أن يلزم نفسه بلازم فلا ينقض كلامه، حسب كل ما خرج من؟؟ يفعل ".