وقد نقله الزرقاني في شرح الموطأ مختصرا وقال شيخ الاسلام ابن تيمية في رسالته في الاستغاثة بسيد الخلق ما نصه:
قد ثبت بالسنة المستفيضة بل المتواترة واتفاق الأمة أن نبينا صلى الله عليه وسلم الشافع المشفع وأنه يشفع في الخلائق يوم القيامة وأن الناس يستشفعون به يطلبون منه أن يشفع لهم إلى ربهم وأنه يشفع لهم ثم اتفق أهل السنة والجماعة أنه يشفع في أهل الكبائر وأنه لا يخلد في النار من أهل التوحيد أحد اه.
305 (الحوض). أوردها في الأزهار من حديث (1) أنس (2) وأسيد بن حضير.
(3) وجندب بن عبد الله بن سفيان البجلي (4) وحارثة بن وهب (5) وسهل بن سعد (6) وعبد الله بن زيد (7) وابن عمرو (8) وابن مسعود (9) والمستورد بن شداد (10) وأبي هريرة (11) وأسماء بنت أبي بكر (12) وابن عباس.
(13) وثوبان (14) وجابر بن سمرة (15) وحذيفة بن اليمان (16) وعقبة بن عامر (17) وأبي ذر (18) وأبي سعيد الخدري (19) وعائشة (20) وأم سلمة.
(21) وأبي بكر الصديق (22) وعمر بن الخطاب (23) وعقبة بن عبد السلمي (24) وعلي بن أبي طالب.
(25) وسمرة بن جندب (26) وأسامة بن زيد (27) وحمزة بن عبد المطلب (28) وزوجته خولة بنت قيس.
(29) وخباب بن الأرت (30) وزيد بن أرقم.
(31) وعائذ بن عمرو (32) وكعب بن عجرة.
(33) ولقيط بن عامر (34) وأبي برزة الأسلمي.