وقال الترمذي أنه حسن صحيح قلت وله طرق كثيرة أورد الكثير منها ابن الجوزي في العلل المتناهية وفي الباب عن أنس وجابر وطلق بن علي وعائشة وابن عباس وابن عمر وابن مسعود وعمرو بن عبسة أوردها الزيلعي في آل عمران من تخريجه ويشمل الوعيد حبس الكتب عمن يطلبها للانتفاع بها لا سيما مع عدم التعدد لنسخها الذي هو أعظم سباب المنع وكون المالك لا يهتدي للمراجعة منها والابتلاء بهذا كثير اه ومن أجل هذا يشبه أن يعد في الأحاديث المتواترة وإن لم أر الآن من عده منها والله سبحانه وتعالى أعلم.
* 1 * (كتاب الإيمان).
8 (من شهد أن لا إله إلا الله وجبت له الجنة) . أورده في الأزهار من حديث (1) معاذ بن جبل (2) وعتبان بن مالك (3) وأبي ذر (4) وعثمان بن عفان (5) وعبادة بن لصامت (6) وأبي هريرة (7) وأبي بكر الصديق (8) وعمر ابن الخطاب (9) وخريم بن فاتك (10) ورفاعة الجهني (11) وسلمة ابن نعيم الأشجعي (12) وسهيل بن بيضاء (13) وشداد بن أوس (14) وابن عمرو (15) وأبي الدرداء (16) وأبي سعيد الخدري (17) وأبي عمرة الأنصاري (18) وأبي موسى الأشعري (19) وأنس (20) وبلال (21) وجرير بن عبد الله (22) وزيد بن أرقم (23) وزيد بن خالد الجهني (24) وسعد ابن عبادة (25) وابن عباس (26) وابن عمر (27) وعقبة بن عامر (28) وعمارة بن رويبة (29) وعمران بن حصين (30) وعياض الأنصاري