والنشفة أيضا " خرقة ينشف بها الماء من الأرض، وأما الرضف: الضاد معجمة ساكنة، وقد روي بفتح الضاد، والأجود تسكينها، فهي الحجارة المحماة بالنار أو الشمس، واحدتها رضفة بفتحتين، وفي حديث آخر: (كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سلم كأنه على الرضف حتى يقوم) أي على الجمر.
ومما يصحف فيه قديما " قوله صلى الله عليه وسلم: (أنهاكم عن القزع) بالزاي المعجمة مفتوحة، وهو أن يحلق بعض