ابن معاوية يحدث عن إسماعيل بن أبي خالد: (أنه كان لا يرى بأسا " بالصلاة في ذمة الغنم) قال أبو عبيد: هكذا قال، وإنما هو دمنة الغنم بالدال والنون. والدمن ما دمنته عليه الإبل والغنم من آثار البعر والبول.
ومما صحفوه: قول عائشة رضي الله عنها في صلاة الضحى:
يضرب عليها؟: (ما دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم إلا صلاهما)