الصادر منه (ع) في شأنه) معروف، وبالعدالة والعظمة ومشهور، (170) وكذا ابنه: محمد بن علي: الصدوق الثاني، المولود بدعاء امام العصر عجل الله تعالى فرجه، الموفق للسير في الآفاق، وأخذ علوم الدين من أفواه الرجال الكملين، وتأليف كتب كثيرة في التفسير والفقه والرجال والمعارف الاسلامية وتأريخ المعصومين (ع) (171).
وترجمة حماد بن عيسى أيضا تقدم في الفائدة الثالثة من تعليقات المختار 10، من هذا الباب، ص 179.
وكذلك قد أسلفنا ترجمة علي بن إبراهيم وأبيه رحمهما الله جميعا، في التعليق الأول من تعليقات المختار الأول من هذا الباب ص 22 و 23.
فالذي ينبغي التعرض له هو ترجمة من وقع في طريق شيخ الطائفة والنجاشي وثقة الاسلام الكليني والسيد ابن طاووس قدس الله أرواحهم جميعا، فنقول: