الفحشاء واللؤم، فإن كان عدلا شاملا [فهو المطلوب] وإلا أنا كسائر قومي.
فقال معاوية: هيهات لمظكم ابن أبي طالب الجرأة على السلطان، فبطليا ما تفطمون بعيره (11) اكتبوا لها بحاجتها.
ترجمة سودة من تاريخ دمشق: ج 65 ص 316. وروى القصة أيضا أعثم الكوفي كما في المترجم من تاريخه ص 233 ط الهند، الا ان فيه أم سنان. ورواها أيضا ابن عبد ربه في العقد الفريد: ج 1، 212، وفي ط ص 292 تحت الرقم (45) من كتاب الوفود. ورواها أيضا في أواخر الفصل السادس من ترجمة أمير المؤمنين (ع) من مطالب السئول ص 93، ورواها عنه في البحار: ج 9 ص 535 وفي ط الحديث: ج 41 ص 119، في الحديث (27) من الباب (107)، ونقل القصة باختصار في كتاب معادن الحكمة والجواهر، عن كشف الغمة. وتقدم برواية أخرى تحت الرقم (60) ص 144، ونقله أيضا مسندا في بلاغات النساء، وأعلام النساء، ترجمة.
سودة.